عناصر مشابهة

الرد على الفلاسفة والمعتزلة والاتحادية في كلام الله

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:حولية كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية
المؤلف الرئيسي: السويد، سعاد بنت محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع34
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:1 - 52
DOI:10.21608/BFDM.2015.10003
ISSN:2636-2481
رقم MD:963491
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هناك العديد من الآراء التي تدور حول معالجة مسألة وجود الله فنجد أن المعتزلة والفلاسفة والاتحادية كانت لهم آراء مختلفة في ذلك؛ حيث أن المعتزلة التزموا القول بأن ينفوا صفات الله تبعًا لنفي حلول الحوادث في ذات الله سبحانه وتعالى متبعين القول بأن اثبات الصفات يستلزم إثبات لذوات متعددة بتعدد القدماء أو تعدد ذوات مختلفة وبناء على ذلك أنكروا أن يكون القرآن كلام الله سبحانه وتعالى وقالوا إنه مخلوق، ثم رد عليهم الفلاسفة مثل الغزالي، وغيرهم، وبما أن الله سبحانه وتعالى قد أهدانا بمنهج وبرهان واضح يجب علينا استخدامه في مواجهة تلك الأفكار ولهذا استهدف البحث الرد على الفلاسفة والمعتزلة والاتحادية في كلام الله. واعتمد البحث على المنهج الاستقرائي التحليلي النقدي لتسليط الضوء على أقوال الفلاسفة مثل الغزالي وابن تيمية، والمعتزلة مثل القاضي عبد الجبار، وأقوال الاتحادية. واختتم البحث بدعوة أتباع كل مذهب أن يحققوا مذهبهم العقدي، ويتحروا فيه، وأن لا يجدوا في أنفسهم حرجًا، فإذا استبان لهم الصواب فعليهم اتباعه، وليس في ذلك غضاضة بل الغضاضة أن يدرك الإنسان الحق فيعرض عنه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018