عناصر مشابهة
الفصيح والأفصح والجيد والعالى من اللغات في معجم ( لسان العرب) لابن منظور، ت. 177 هـ : جمعاً وتصنیفاً ودراسةً
| المصدر: | حولية كلية الدراسات الإسلامیة والعربیة للبنات بالزقازيق |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة الأزهر - کلیة الدراسات الإسلامیة والعربیة للبنات بالزقازيق
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع5, ج1 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 1015 - 1218 |
| DOI: | 10.21608/JFAZ.2018.12599 |
| ISSN: | 2535-2350 |
| رقم MD: | 963275 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | سلط البحث الضوء على الفصيح والأفصح والجيد والعالي من اللغات في معجم (لسان العرب) لابن منظور ت-711ه، جمعاً وتصنيفاً ودراسة. ففي المهاد قدم لمحة موجزة عن ابن المنظور وكتابه (لسان العرب)، ثم أشار إلى مقياس الفصاحة لدي العلماء. واستعرض البحث الدراسة الصوتية من خلال الإبدال في الحروف، والإبدال في الحركات، والدراسة الصرفية من خلال (الزيادة والنقصان، وأبواب المضارع، والنسب، والقلب المكاني، وجموع القلة، واسم الفاعل والمبالغة)، والدراسة النحوية المتمثلة في (المتعدي واللازم، والنائب عن الفاعل)، والدراسة الدلالية التي اشتملت على الترادف وتعليل تسمية عام الرمادة. جاءت نتائج البحث مؤكدة على أن أكثر أحكام الفصاحة وردت في الإبدال بالحركات ثم الابدال بالحروف ثم بعض المسائل الصرفية، وهي قليلة في المسائل النحوية والدلالية. وليس كل ما نص عليه بإنه فصيح أو جيد مسلم به، فقد تكون الشواهد والأدلة ترجح غير ذلك، وقد رددت عليه في موضعه، ومن ذلك ما جاء في (حبر) و(ينع). وأن ابن الفصيح لم يتعصب للغة قريش، بل إنه رجح أحياناً بعض القراءات التي وردت بلغة تميم، كالهمز والتخفيف فى (أرجه) و(ترجي) و(ضللنا)، (الدجر) مثلثة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
