عناصر مشابهة
الموقف البريطاني من استقلال ليبيا 1943 - 1951 م
| المصدر: | مجلة أبحاث |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة سرت - كلية الآداب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع13 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | ليبيا |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| الصفحات: | 223 - 244 |
| DOI: | 10.37375/1573-000-013-009 |
| ISSN: | 2518-5985 |
| رقم MD: | 962598 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | تعهدت بريطانيا صراحة بعد أن تضع الحرب أوزارها بمساعدة الليبيين للحصول على الاستقلال، وبعد سقوط كل من بنغازي وطرابلس تحت السيطرة البريطانية قامت بتنفيذ سياستها المعروفة (فرق تسد) ففصلت إقليم برقة عن طرابلس سياسياً واقتصادياً، والتي كان يطالب سكانها بالاستقلال مهما كانت الظروف، وفكان لبريطانيا موقف سياسي تجاه ذلك، ولهذا سعت الدراسة إلى تتبع الموقف البريطاني من استقلال ليبيا (1943 – 1951) بعد طرد الإيطاليين. واستخدمت الدراسة المنهج التاريخي الوصفي التحليلي، لرصد وتحليل موقف الجامعة العربية من استقلال ليبيا، وموقف بريطانيا من قدوم لجنة التحقيق الرباعية لليبيا، ومعاهدة الصلح مع إيطاليا، ورصد أعمال اللجنة الرباعية في طرابلس، وبرقة، وفزان. كما تطرقت الدراسة إلى مشروع بيفن سفورزا وأثره على القضية الليبية، ورود الفعل الليبية على هذا المشروع، واستقلال برقة، والموقف البريطاني من جلسات منظمة الأمم المتحدة تجاه ليبيا. وأكدت نتائج الدراسة على أن بريطانيا لم تفي بتعهداتها مع الليبيين بعد طرد الإيطاليين بنيل ليبيا استقلالها وإنما قامت بالسيطرة على برقة وطرابلس، وأنها حاولت تقسيم ليبيا منذ البداية بدعمها لاستقلال برقة دون باقي ليبيا، وان بريطانيا تعتبر محتل جديد وليست صديقة للشعب الليبي من خلال سياستها الرافضة والمماطلة لاقتراح لاستقلال ليبيا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
