عناصر مشابهة

الغيبيات لدى الشاعرين المعري والتجاني يوسف بشير "الروح - الموت - الجن"

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة جامعة البحر الأحمر للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة البحر الأحمر
المؤلف الرئيسي: سعد، سعد عبدالقادر العاقب (مؤلف)
المجلد/العدد:ع3
محكمة:نعم
الدولة:السودان
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:23 - 34
ISSN:1858-7666
رقم MD:962405
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 03787nam a22002297a 4500
001 1706320
041 |a ara 
044 |b السودان 
100 |9 137769  |a سعد، سعد عبدالقادر العاقب  |e مؤلف  |g Saad, Saad Abdelgadir Elaagib 
245 |a الغيبيات لدى الشاعرين المعري والتجاني يوسف بشير "الروح - الموت - الجن" 
260 |b جامعة البحر الأحمر  |c 2017  |g يونيو 
300 |a 23 - 34 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b  The scope of the present study is limited to the discussion of three elements of the unseen in the two above-mentioned poets' writings. They are the spirit, death and the Jinn, as some psychological links bind the two poets ( Abi'l ala Al Ma'arri and Attigani Yousuf Bashir). Both poets lived in isolation that generated a tendency to deep thinking that drove them philosophy. They both investigated on how philosophers viewed these three aspects of the unseen. The two poets might differ in their poetic vision as for each of these elements. Attigani embraces life and fears death. Al Ma'arri is discontented with life and wishes to leave it. However the two poets were surrounded with causes of death. The physical death was devouring Attigani as a result of chest disease, whereas Al Ma'arri was surrounded with the moral death resulting from his pessimistic tendency. Accordingly, the three aspects of the unseen are handled in their writings with a deep philosophical vision that distinguishes them from other poets. The way the two poets look at the three aspects of the unseen include old evidence like the beliefs of the ancients in the Jinn, spirit etc 
520 |a  ينحصر الحديث في هذا البحث في ثلاثة عناصر من الغيبيات عند الشاعرين: آبى العلاء العرى والتيجاني يوسف بشير، وهي الروح والموت والجن، وذلك أن بعض الروابط النفسية ربطت بين الشاعرين، مثل العزلة التي عاشا فيها فولدت فيهما نزعة تفكير عميق يجنح إلى الفلسفة وتتبع آثار الفلاسفة في النظر إلى تلك العناصر الغيبية الثلاثة، وقد يختلف الشاعران أحيانا في رؤيتهما الشعرية لكل واحد من هذه العناصر، إذ إن التيجاني يقبل على الحياة أحيانا ويرهب الموت، لكن المعري كان ساخطا على الحياة متمنيا الرحيل عنها، على أن كلا الشاعرين أحيطا بأسباب الموت، فكان الموت الجسدي يحكم قبضته على التيجاني بسبب داء الصدر، وكان الموت المعنوي يحيط بالمعري بسبب نزعة التشاؤم، فجاء ذكر الغيبيات الثلاثة عند الشاعرين بنظرة فلسفية عميقة تختلف عن نظرة غيرهما من الشعراء. ولم تخل نظرة الشاعرين لهذه الغيبيات من الأثر القديم مثل معتقدات القدماء في الجن والروح وغير ذلك. 
653 |a الشعر العربي  |a الغيبيات  |a الفكر الفلسفي  |a أبو العلاء المعري، أحمد بن عبدالله بن سلميان، ت. 449 هـ.  |a بشير، التجاني يوسف، ت. 1937 م. 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 002  |l 003  |m ع3  |o 2001  |s مجلة جامعة البحر الأحمر للعلوم الإنسانية  |v 000  |x 1858-7666 
856 |u 2001-000-003-002.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 962405  |d 962405