عناصر مشابهة
روایة أحمد عن الشافعي عن مالك عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنه وقیمتها الرفیعة عند المحدثین
| المصدر: | حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع33, ج7 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 1164 - 1209 |
| DOI: | 10.21608/BFDA.2017.22037 |
| ISSN: | 2357-0423 |
| رقم MD: | 960789 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | كشفت الدراسة عن رواية أحمد عن الشافعي عن مالك عن نافع عن ابن عمر (رضي الله عنه) وقيمتها الرفيعة عند المحدثين. وجاءت الدراسة في ستة مباحث، الأول سلط الضوء شدة حفاوة الحفاظ والمحدثين بهذا السند حتى أفردوا المجالس لإسماعه، وكان أحد الأئمة يحدث به مرة في السنة. وباقي المباحث من الثاني إلى السادس فيها بيان لأسباب هذه الحفاوة بهذا السند، وهي على النحو التالي: أن الأصل في هذا السند هو اختيار الإمام البخاري أن ترجمة مالك عن نافع عن ابن عمر هي أصح الأسانيد، ولإمكان الزيادة على ترجمة مالك عن نافع عن ابن عمر من جنسها، وتحول سلسلة الذهب إلى عقد الجوهر، واستقرار سلسلة عقد الجوهر ونهوض الحفاظ التاج السبكي والسخاوي والسيوطي إلى الحفاوة بها سوق أسانيدهم إليها، وخلو موطأ مالك من هذا الحديث، وانقطاع سند الموطأ برواية الشافعي رغم أنه أقرأه للإمام أحمد، وأن هذا السند لا ينظر فيه جرحا ولا تعديلا لتسلسله بالأئمة الحفاظ واستفاضة إمامة رجاله. وختاما فمثل هذا الإسناد لا ينظر في رجاله جرحا وتعديلا، إذ رجاله أئمة الدين، وشيوخ الإسلام، وحالهم من الفضل والعدالة والديانة، وصيانة الملة، والذب عن الدين، بالمحل الأعلى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
