عناصر مشابهة

الجزء الثاني من " مختصر كتاب قيام الليل " من تأليف الامام الحبر المجتهد الناقد الحافظ الحجة أبي عبدالله محمد بن نصر المروزي المتوفى سنه 294 هـ. : اختصره لنفسه العلامة احمد بن علي المقريزي المتوفى سنة 835 هـ. من أول باب الترغيب في قيام الليل من كتاب الله عزو وجل الى نهاية قولة تعالى ( كانوا قليلا من الليل ما يهجعون )

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية أصول الدين والدعوة بأسيوط
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اصول الدين والدعوة باسيوط
المؤلف الرئيسي: المقريزي، أحمد بن علي بن عبدالقادر، ت. 845 هـ. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: السويدي، حصة بنت عبدالعزيز محمد (محقق)
المجلد/العدد:ع35, ج2
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:1357 - 1524
DOI:10.21608/JFAR.2018.20339
ISSN:1110-3884
رقم MD:959949
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى التحقيق في الجزء الثاني من "مختصر كتاب قيام الليل" من تأليف الإمام الحبر المجتهد الناقد الحافظ الحجة أبي عبد الله محمد بن نصر المروزي المتوفي سنة 294هـ اختصره لنفسه والعلامة أحمد بن المقريزي المتوفي سنة 835هـ من أول باب الترغيب في قيام الليل من كتاب الله عز وجل إلى نهاية قوله تعالى: (كانوا قليلًا من الليل ما يهجعون) الآية رقم (17) الذاريات. وتضمن البحث عدة أحاديث وتخريجها وحكمها واختلفت درجاتها بين صحيح وحسن وضعيف موضحًا ذكر الترغيب في قيام الليل من كتاب الله عز وجل ومن هذه الآيات قوله تعالى "والمستغفرين بالأسحار" ومن الأحاديث عن عبد الله بن قيس أنه سمع عائشة رضى الله عنها وذكر عندها قوم يزعمون أنهم إذا أدوا الفرائض لا يبالون أن يتزايدوا فقالت لعمري لا يسألهم الله إلا عما افترض عليهم ولكنهم قوم يخطئون بالليل ويخطئون بالنهار وإنما أنتم من نبيكم ونبيكم منكم فما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم ترك قيام الليل قط إلا أن يمرض فيصلى وهو جالس ثم نزعت بكل آية في القرآن يذكر فيها قيام الليل" واستعرض البحث تخريجه وتفسيره وحكمه وما يستفاد منه. كما تطرق البحث إلى ذكر الترغيب في قيام الليل من كتاب الله عز وجل" وينتهي بباب "قوله تعالى (كانوا قليلًا من الليل ما يهجعون). وخلص البحث بمجموعة من النتائج منها، أنه قد صح قوله تعالى (قليلًا من الليل ما يهجعون) معناه أنهم كانوا قليلًا من الليل هجوعهم أي نومهم؛ لأن الله عز وجل وصفهم بذلك مدحًا لهم فوصفهم بكثرة العمل وسهر الليل وهذا المعنى كما يراه الطبري أغلب المعاني على ظاهر التنزيل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021