عناصر مشابهة

مذنب هالي وملوك المايا

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:Halley’s Maya Comet And Kings
المصدر:الثقافة العالمية
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
المؤلف الرئيسي: روميرو، جيمس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: خاطر، مجدي عبدالمجيد (مترجم)
المجلد/العدد:س34, ع194
محكمة:لا
الدولة:الكويت
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:24 - 31
ISSN:2307-7638
رقم MD:957092
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:جاء المقال بعنوان مُذنب هالي وملوك المايا؛ حيث يُمكن رؤية دليل على اهتمام المايا بالسماء في عمارة مرصد إلكاراكول الضخمة بمدينة تشيتشن إيتزا؛ إذ يعتقد باحثو علم الآثار الفلكي أن هذا المبني الحلزوني قد صُمم لتيسير رصد ظواهر فلكية مثل طلوع الشمس وغروب كوكب الزهرة. وتناول المقال طروحة حديثة نشرها الفلكي بمرصد أرما ديفيد أشر والبحث المختص في حضارة المايا "ج. هاتش كنزمان" في دورية زعما فيها أنهما قد اكتشفا أول إثبات على رصد وتدوين لتساقط الشهب في نصف الكرة الغربي، وذكر أشر أن هذه الثغرة(ظاهرة زخات الشهب) غريبة خاصة مع الكشف عن وثائق تاريخية تُثبت رصد الحضارة الصينية القديمة والكورية واليابانية، كما أن لأشر تجربة مع زخات الشهب حيث استخدم اندفاع الشهب المعروف باسم الأسديات في التنبؤ بميعاد وقوع العروض اللاحقة العام 1999و2001 و2002، وقد استعان أشر وكنزمان بنموذج شهب الأسديات لمحاكاة جسيمات في حجم النيازك نُسبت إلى رحلات المُذنب هالي التي تعود لعام 1404 قبل الميلاد وذلك لتحديد السنوات التي كان من الممكن خلالها رصد عواصف الشهب من الأرض، وبعد التثبت من نهجهما عبر رصد أجرياه في النصوص الصينية القديمة بعد عملية التنبؤ، عملوا على مقارنة مواقيت العواصف نفسها بالتواريخ البارزة التي دونتها شعوب المايا في سجلاتهم الناجية. كما أوضح المقال أن أشر وكنزمان كشفوا عن كثافة عاصفة نجمت عن جسيمات ارتطمت بالأرض، صدرت عن المذنب هالي خلال ثلاث زيارات سابقة، وكان الترسيب الحديث نسبياً للحطام الذي خلفه المذنب يعني عدم توافر وقت كاف للتشتت، ما كفل تشكل ذيول شديدة الكثافة يُمكنها التسبب في عواصف قوية من الشهب. واختتم المقال بأن تضافر جهود أشر وكنزمان يُمثل فرصة مثلي لفهم مشاهدات المايا لزخات الشهب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018