عناصر مشابهة
السياسة الخارجية الأردنية تجاه التنظيمات الإرهابية العابرة للحدود: تنظيم داعش دراسة حالة 2010 - 2016
| العنوان بلغة أخرى: | Jordanian Foreign Policy Towards Trans-border Terrorist Organizations (ISIS: A case study 2010-2016) |
|---|---|
| الناشر: |
مؤتة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 1 - 241 |
| رقم MD: | 955854 |
| نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | Dissertations |
| الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
| الجامعة: | جامعة مؤتة |
| الكلية: | عمادة الدراسات العليا |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | هدفت الدراسة للتعرف على السلوك السياسي الخارجي للدولة الأردنية تجاه التنظيمات الإرهابية العابرة للحدود وبخاصة تنظيم داعش الذي شكل تهديدا للأمن الوطني الأردني والأمن الإقليمي والعالمي، فاهتمت الدراسة بالتعرف على كيفية تعامل صانع القرار السياسي الخارجي مع هذا التهديد بما يضمن أمن الأردن واستقراره وحماية حدوده ومصالحه الوطنية. اعتمدت الدراسة على منهج تحليل النظام الدولي، ونظرية اتخاذ القرار لتوظيفهما بما يسهم في تحقيق أهداف الدراسة والإجابة على تساؤلاتها. توصلت الدراسة إلى عدة نتائج، وأول نتائجها أنها بينت طريقة تعامل صانع السياسة الخارجية الأردنية مع التنظيمات الإرهابية العابرة للحدود، وتنظيم داعش على وجه الخصوص، وبينت الدراسة أن القيادة الأردنية كانت تتابع تطور التنظيم منذ انطلاقه من تنظيم القاعدة لغاية وصوله للقوة التي تمكن بها من أن يمثل تهديدا جديا لأمن الأردن وللدولة الأردنية ككل. فوضع صاحب القرار خطة وطنية شاملة للتصدي للتنظيم خصوصا، والإرهاب والتطرف عموما؛ فتضمنت خطة العمل الجوانب الاجتماعية والقانونية والاقتصادية والإعلامية والدينية، وكان المحور الرئيسي لهذه الخطة التعامل العسكري والأمني مع التنظيم. ولأن التهديد الإرهابي كان عالميا وعابرا للحدود، فكان لا بد من التنسيق العسكري والأمني الأردني مع مختلف الدول المعنية على المستويين الإقليمي والدولي. وخلال مدة المواجهة ارتفع حجم الإنفاق العسكري الأردني، وكان من النتائج العرضية للتعاون العسكري والأمني مع دول العالم زيادة حجم المساعدات التي تقدم للأردن، وبخاصة المساعدات العسكرية |
|---|
