عناصر مشابهة

ما بعد الإنسانية: تيار إنساني كوكبي جديد؟

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:Transhumanism: A New Global Political Trend
المصدر:الثقافة العالمية
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
المؤلف الرئيسي: بنيدكتر، رولاند (مؤلف)
مؤلفين آخرين: سيبمان، كاتجا (م. مشارك), السيد، محمد أحمد (مترجم)
المجلد/العدد:س33, ع187
محكمة:لا
الدولة:الكويت
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:108 - 121
ISSN:2307-7638
رقم MD:951327
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 04111nam a22002417a 4500
001 1696861
041 |a ara 
044 |b الكويت 
100 |9 511284  |a بنيدكتر، رولاند  |g Benedikter, Roland  |e مؤلف 
245 |a ما بعد الإنسانية:  |b تيار إنساني كوكبي جديد؟ 
246 |a Transhumanism:  |b A New Global Political Trend 
260 |b المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب  |c 2017  |g فبراير 
300 |a 108 - 121 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلطت الورقة الضوء على ما بعد الإنسانية: تيار سياسي كوكبي جديد؟. فقد برزت العديد من الأحزاب ليس في الولايات المتحدة فقط، وإنما أيضا في دول غربية أخرى، مثل المملكة المتحدة وألمانيا، التي كرست جهودها لزيادة الوعي بتغير العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا في عملية التأسيس، وتحاول في سياساتها أن تنأى تلك الأحزاب عن الثنائيات السياسية بين اليمين واليسار، ومصطلح ما بعد الإنسانية ذاته يعبر عن فحوى القضية البراغماتية، المتمثلة في رغبة أحزاب تيار ما بعد الإنسانية في استبعاد أو بسط حدود إمكانات الإنسان البدنية، والمعرفية، وربما حتى "الروحية"، ويعود أصل شبكة أحزاب ما بعد الإنسانية إلى ولاية كاليفورنيا، حيث موطن المعاهد والشركات البحثية الرائدة في قطاع التكنولوجيا، بما في ذلك شركات Google، ومايكروسوفت، وفيسبوك. وكشفت الورقة عن ما وراء منطق اليمين واليسار، والعناصر الجوهرية للبرنامج السياسي لما بعد الإنسانية، وهل الأحزاب ما بعد الإنسانية حركة احتجاج عقلانية، وهل تخدم التكنولوجيا السلام العالمي أم تمهد لحرب كبري قامة، وهل العالم بصدد "عالم جديد جرى لما بعد الإنسانية". وختاما يعد تفسير النظام الذاتي الراهن لتيار ما بعد الإنسانية، بوصفه حركة تمثل ظهور "طريق ثالث" جديد بديل للأحزاب التقليدية، عملا جسورا، وعلى المنوال نفسه، يبرز خوف بعض العلماء المعرفين، من أمثال فرانسيس فوكوياما، من أن تدويل وتسييس تيار ما بعد الإنسانية قد يؤدي إلى تقويض الدولة المستقلة وإضعاف مبادئ الديمقراطية من قبيل مبدأ الفردانية، والإرادة الحرة، والمذهب الإنساني، ويهدف ذلك الأمر إلى تكرار نمط المقاومة، التي انتهجتها الدول والقوى المحافظة ضد (الشيوعين وحزب الخضر) بشكل أساسي، وهي التي كانت تمثل "المنظمات الدولية" في العهود الماضية، عوضا عن تبني دور فاعل في تنميتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الأحزاب السياسية  |a سياسة ما بعد الإنسانية  |a تكنولوجيا المعلومات  |a العولمة السياسية 
700 |9 511285  |a سيبمان، كاتجا  |g Siepmann, Katja  |e م. مشارك 
700 |a السيد، محمد أحمد  |e مترجم  |9 384603 
773 |4 الادب  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Literature  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 009  |f Al-ṯaqāfaẗ al-ʿālamiyyaẗ  |l 187  |m س33, ع187  |o 0812  |s الثقافة العالمية  |t World Culture  |v 033  |x 2307-7638 
856 |u 0812-033-187-009.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 951327  |d 951327