عناصر مشابهة

Fabrication of plasmonic nanostructures by chemical and physical techniques and investigation of their properties towards optical sensor application

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:تصنيع التراكيب النانونية ذات الخصائص البلازمونية بالطرق الكيميائية والفيزيائية لدراسة خصائصها من أجل تطبيقات أجهزة التحسس الضوئي
الناشر: مسقط
المؤلف الرئيسي: Kyaw, Htet Htet (مؤلف)
مؤلفين آخرين: Al Harthi, Salim H. (Advisor)
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:1 - 153
رقم MD:946839
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة:English
قواعد المعلومات:Dissertations
الدرجة العلمية:رسالة دكتوراه
الجامعة:جامعة السلطان قابوس
الكلية:كلية العلوم
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:البلازمون السطحي هي دراسة الظاهرة البصرية لأسطح المعادن النبيلة التي تتفاعل مع الأمواج الكهرومغناطيسية لخلق رنين بلازموني على سطحها. التراكيب النانونية للجسيمات المعدنية يمكن أنشائها على حوامل بطرق فيزيائية وكيميائية. لهذا فقد تم دراسة ارتباط جسيمات الذهب الدقيقة على سطح تمت معالجته بالمادة العضوية (3- أمينوبروبيل تراي توکسایلزيلين). تعلب اتجاه نقاط الارتكاز للمادة العضوية دورا مهما في التفاعل بين جسيمات الذهب والمادة العضوية على السطح الزجاجي المعالج بحيث يؤثر اتجاه الارتكاز على مدى التنظيم الذاتي وتوزيعها على السطح الزجاجي المعالج. تم تسخين الطبقات الأحادية بالفراغ لغاية 600 درجة سيليزية ومن ثم دراسة خصائصها السطحية. أما الجزء الثاني من هذه الدراسة فقد اهتم بالترسيب المباشر الجسيمات بالطريقة الفيزيائية. تم ترسيب جسيمات الذهب على زجاج الصودا لا يم بنفس طريقة ترسيب جسيمات الفضة كما هو موثق بالدراسة باستخدام تقنية الغاز الخامل للتكثيف بدرجة حرارة الغرفة وذلك لترسيب جسيمات الفضة على الذهب. ثم تمت معالجة سطح الزجاج بالتسخين بأعلى وأقل من درجة التحول (500 و600 درجة سيليزية). وقد ركز الجزء الثالث من الدراسة على الترسيب المباشر لجسيمات المعادن الدقيقة على الزجاج بالطريقة الفيزيائية مع التسخين. تم ترسيب جسيمات الفضة الدقيقة على زجاج من نوع (صودا – لا يم) بنفس الطريقة التي تم اتباعها لترسيب جسيمات الفضة كما هو موثق وذلك باستخدام تقنية الغاز الخامل للتكثيف. وعند دراسة أثر التسخين على ترسيب جسيمات الفضة وجد أن انتظام توزيع الجسيمات وتمت دراسة أثر التسخين على السطح من حيث الشكل والتركيب الكيميائي. أما فعالية العينة في تثبيط البكتيريا (القولونية وسيريوس العصوية) فقد كانت بالعينة التي تم تصنيعها عند درجة حرارة 500 درجة سيليزية. القسم الرابع أهتم بترسيب طبقتين من الذهب والفضة على سطح زجاج الصودا لایم وذلك بنسب مختلفة بين جسيمات (الذهب: الفضة) كالتالي 2:1، 1:1، 1:2 على الترتيب. تسخين العينات فوق درجة تحول الزجاج لم يؤدي إلى تسبيك جسيمات الذهب مع الفضة بل عادلت جسيمات الفضة جسيمات الذهب على السطح وغمر بعض جسيمات الفضة تحت سطح الزجاج. وقد وجد أنه كلما زاد تركيز جسيمات الذهب كل ما أدى ذلك إلى بقاء جسيمات الفضة بشكل أكبر على السطح متأثرة بجحم جسيمات الذهب وحساسيتها لمعامل الانكسار النسبي. الجزء الأخير من هذه الدراسة ركز على دراسة أثر طبيعة السطح قبل الترسيب من حيث التركيب والخصائص على تكون الجسيمات على سطحه سواءا أكنت أحادية أم متنوعة الترسيب عند تسخينه. تم اختيار جسيمات الفضة والذهب المرسبة أحاديا بنسبة 1:1 ليتم ترسيبها على الكوارتز باستخدام تقنية التبخير بالإشعاع الإلكتروني. كان أثر التسخين تكون طبقة أحادية من الذهب وطبقة من سبيكة الذهب والفضة وذلك بعد التسخين لدرجة حرارة 600 درجة سيليزية ألا أنه لم يتم ملاحظة طبقة الفضة على السطح عند هذه الدرجة. وبقياس حساسية معامل الانكسار النسبي للسبيكة على الكوارتز تبين أنه أفضل رنين بلازموني للسطح بمقدار 61 نانومتر / وحدة معامل الانكسار النسبي.