عناصر مشابهة

قبائل دارفور خلال القرن التاسع عشر: الأصول والمفصل

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة جامعة سرت العلمية - العلوم الانسانية
الناشر: جامعة سرت - مركز البحوث والاستشارات
المؤلف الرئيسي: إجباره، صلاح محمد عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد:مج8, ع1
محكمة:نعم
الدولة:ليبيا
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:155 - 169
DOI:10.37375/1575-008-001-007
ISSN:2518-5454
رقم MD:944156
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى التعرف على قبائل دارفور خلال القرن التاسع عشر الأصول والمفصل. وتضمن البحث عدة نقاط، الأولى تحدثت عن المجموعات النوبية، وأن موطنها الأصلي جبال النوبة الواقعة غرب السودان النيلي ويطلق عليها البعض بالجماعات النيلية، وتاريخ قدومهم على دارفور غير معلوم على وجه الدقة، إلا أن التونسي أشار إلى أن جماعات نوبية وفدت إلى الإقليم قادمة من النيل في القرن السابع الميلادي استقر بها الحال في المنطقة الجبلية الوسطى وتحديدًا عند جبل مرة، وعقب استيطانها بدارفور عرفوا بشعب الداجو وأسسوا شبه سلطنة محلية تشبه إلى حد كبير ممالك النوبة في وادي النيل. والثانية أشارت إلى المجموعات الزنجية، وأهم القبائل التي تنتمي في أصلها إليها ومنها، الزغاوة، والبدايات، والبرقو، والميما، والبرتي، والفرتيت، والبيقو. والثالثة تطرقت إلى القبائل العربية، فهي أقدم المجموعات البشرية التي سكنت دارفور هم شعب التنجور، وأصل تسميتهم جاءت من كلمة تجار، ومن هذه القبائل، الرزيقات، التعايشة، المعاليا. وخلص البحث بالقول بأن الحيز المكاني لدارفور كان ذا طبيعة جاذبة، فتوفر مقومات الحياة من مياه ومناطق رعوية ومساحات شاسعة من الأراضي الصالحة للزراعة والجبال التي تتخذ ها المجموعات كحصون في حالات الاحتراب، تلك الظروف دفعت بعديد الجماعات البشرية للاستيطان في دارفور. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018