عناصر مشابهة

رحيل رجل الوفاء الذي رافق الشيخ زايد ثلاثين عاماً

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: الموسى، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد:س44, ع524
محكمة:لا
الدولة:الإمارات
التاريخ الميلادي:2018
التاريخ الهجري:1439
الصفحات:24 - 27
رقم MD:942888
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استعرض المقال حوار مع "مبارك بن قران "رحمه الله في عام 2009م، والتي نظمته مجلة منار الإسلام. ودار الحوار في نقطتين، تناولت الأولى حياة الشيخ "مبارك بن قران المنصوري" باعتباره شيخ بن شيخ، لكنه ترك مرابع الأهل والعشيرة في غياثي وآثر الانضمام إلي زايد، منذ أن كان "الشيخ زايد" في مدينة العين، وكان "الشيخ مبارك" في ريعان شبابه عندما ارسله والده إلى البحرين بمهمة خاصة، ولما عاد إلى الديار وجدها قفراً، فقد رحل والده وأهله بحثاً عن المراعي ولم ينتظروا عودته، فحزن وتملكه الزعل، فركب إلى العين، وهناك التحق "بالشيخ زايد" وكان عمره لا يتجاوز السابعة عشرة، كما أنه رحب به وأبقاه عنده ثلاث سنوات. وطرحت الثانية عدة تساؤلات تمثلت في كيف كانت بلدة غياثي قبل حكم الشيخ زايد، وماذا أصبح دور "الشيخ مبارك" عند "الشيخ زايد" بعد أن بني لكم هذه المدن. وخلص الحوار بالإشارة إلى أن "الشيخ مبارك" عاش في بلدة غياثي، على الرغم من أنه عضو المجلس الاستشاري بأمر "الشيخ زايد"، ثم بأمر صاحب السمو الشيخ "خليفة بن زايد آل نهيان" رئيس الدولة، وهو عضو لجنة المصالحة في إمارة أبو ظبي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018