عناصر مشابهة

بنيوية خلدون النقيب في دراسته للدولة الخليجية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:Khaldoun Al Naqeeb's Structuralism in his Study of Gulf State
المصدر:الخليج العربي
الناشر: جامعة البصرة - مركز دراسات البصرة والخليج العربي
المؤلف الرئيسي: راهي، قيس ناصر (مؤلف)
المجلد/العدد:مج45, ع3,4
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:237 - 263
DOI:10.33762/0295-045-003.004-008
ISSN:1012-6384
رقم MD:942010
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:يهدف البحث إلى دراسة الدولة الخليجية وفهم السلطة من خلال دراسات خلدون النقيب. يجعل النقيب من أولويات بحثه في دراسته للدولة الخليجية هو البحث عن منهج جديد يختلف فيه عن الدراسات السابقة، لذا وقع اختيار على البنيوية لتكون أداة له في فهم الدولة الخليجية. يتبين مع الدول الخليجية وفق دراسة النقيب أهمية دراسة دور القوى الاجتماعية بكل أشكالها الدينية، القبلية، والاقتصادية في المؤسسات السياسية، إذ إن هذا النوع من التضامنيات – كما وصفه النقيب – ليس بحاجة إلى ذلك التطور الموجود في المؤسسات السياسية التي توجد في دول أخرى، وتحتوي على مؤسسات وقوي اجتماعية وفكر متقدم يعمل على رفد هذه المؤسسات والشعوب بما تحتاجه. وإن النظم السياسية الخليجية رغم وصف النقيب لها بأنها نظم تسلطية وتضامنية لكن هي في الوقت نفسه تعد نظماً فاعلة وليست نظما ضعيفة، فدولة مثل الإمارات العربية المتحدة تتوفر على مؤسسات قوية ومتماسكة، تشتغل على وفق أحدث التطورات العلمية، وهناك دول خليجية تعمل على رعايا مواطنيها بكل أطيافهم – الكويت مثلاً-.

This research aims to study the Gulf state and Understanding of power by Naqeeb's studies. In his study, Al Naqeeb aims to find a new method, so he chose structuralism to understand the Gulf state. In the result of the study, emphasizing on the importance of studying the social forcesin all its forms: religious, tribal, and economic in Political institutions. The Gulf political regimes, despite their domination according to Al Naqeeb, but Gulf regimes are effective and not weak regimes as The United Arab Emirates has strong and cohesive institutions and the state of Kuwait, which cares for all its multicultural citizens.