عناصر مشابهة

ازدواجية المنطق المتناقض في التربية وأثرها في سلوك أبنائنا

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:الذاكرة
الناشر: جامعة قاصدي مرباح ورقلة - كلية الآداب واللغات - مخبر التراث اللغوي والأدبي في الجنوب الشرقي الجزائري
المؤلف الرئيسي: سعداني، سليم (مؤلف)
المجلد/العدد:ع5
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:319 - 335
DOI:10.35156/1949-000-005-019
ISSN:2335-125X
رقم MD:938766
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 03947nam a22002297a 4500
001 1684935
024 |3 10.35156/1949-000-005-019 
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 395337  |a سعداني، سليم  |q Saadani, Selim  |e مؤلف 
242 |a The Duality of Contradictory Logic in Education and It's Impact on The Behavior of Our Children 
245 |a ازدواجية المنطق المتناقض في التربية وأثرها في سلوك أبنائنا 
260 |b جامعة قاصدي مرباح ورقلة - كلية الآداب واللغات - مخبر التراث اللغوي والأدبي في الجنوب الشرقي الجزائري  |c 2015  |g ماي 
300 |a 319 - 335 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشف المقال عن ازدواجية المنطق المتناقض في التربية وأثرها في سلوك أبنائنا. ودارت إشكالية المقال حول هل السلوكيات التي نعانيها يوميا من قبل أبنائنا في المجتمع تعكس طموحات مقرر التربية الإسلامية، وإلام مردُ هذا الواقع، أهي نوعية المقرر، أم طريقة تقديمه، وللإجابة على هذه الإشكالية تم التطرق إلى مفهوم التربية والفطرة، وطرح سؤالا حول ما مدي نجاح هذه العملية التربوية وما هو رد فعلها على الطفل، والإشارة إلى ازدواجية المنطق المتناقض ومن أمثلته المنطق المتناقض بين التقاليد ذات الأصل الديني وبعض الدروس، والمنطق المتناقض في الاستدلال في نفس الّنص، والمنطق المتناقض بين الدرس وخلاصته. وناقش المقال المنطق المتناقض لقضيتين تعليميتين والواقع من خلال عرض قضيتين سليمتين يناقضهما الواقع من كتاب التلميذ للسنة الرابعة في التربية الإسلامية، جاءت الأولي بعنوان الإسلام يوصي بالأقارب وجاءت الثانية بعنوان أدعو لوالدي، ولكن الإشكال الذي يقع فيه عدد غير قليل من التلاميذ، أن بعض المشاكل تقوم بين الأبوين من جهة والجيران والأقارب من جهة أخري، فيطلب الوالد مثلا من ابنه أن لا يلعب ولا يكلم ابن جاره، فيجد التلميذ نفسه مجبراً على أن يلغي أحد مفهومي الدرسين، فلابد أن يعادي من عاد أبويه وهو مأمور بوصلهم، أو أن يخالف أبويه فيما اختاراه، والأمر نفسه بأمر التلميذ باحترام قوانين النظافة من جهة، واحترام الكبير من جهة أخري، لكن التلميذ يجد الكبير الذي يطيعه ويحترمه، وفي الواقع يساهم في رمي الأوساخ في الطرقات. ولقد أثبتت التجربة أن تنمية سلوك ما لا يكللّ بالّنجاح، ما لم يكن هناك المثال المقتدى، هذا لتنمية سلوك، أما لتغيير سلوك بسلوك آخر فالأمر أدعى لقدوة حاضرة باستمرار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الفكر التربوي  |a التنشئة الاجتماعية  |a التربية الإسلامية  |a السياسة التعليمية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 019  |e Adhakira  |f Al-ḏākiraẗ  |l 005  |m ع5  |o 1949  |s الذاكرة  |v 000  |x 2335-125X 
856 |u 1949-000-005-019.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 938766  |d 938766