رجال صدقوا: صديقي عبدالجليل الجاسني في ذمة الله

الوصف
المستخلص:	قدم المقال تأبين لـ عبد الجليل الجاسني. وأشار إلى أنه كان يعمل في العمل الدعوي في مجموعة من اللجان والهيئات المحلية والوطنية موضحاً أنه كان يحب الأمور البسيطة التي لها عميق الأثر ويلتف حولها جمهور الناس من كل الفئات مبيناً أنه من تحدث عن منطق إطلاق القدرات. وتطرق إلى دوره كمربي، حيث عمل على غرس معاني الإيمان وتعزيز حقائق الإسلام. وبين أنه كان محبا لدعوته ولدينه ويناضل دونها ويكافح من أجل ريادتها ويحرص على إشاعة أنوارها مبيناً رحمته بالنساء. واختتم المقال بالإشارة إلى أنه كان أكبر همه الدعوة للإسلام التي أحبها وانخرط فيها في المغرب وعند سفره للتعليم بسلطنة عمان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة