عناصر مشابهة
العرب والمونديال .. ثقافة التنافس في الحضارة والسياسة والكرة
| المصدر: | شؤون عربية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة الدول العربية - الأمانة العامة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع175 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| الصفحات: | 96 - 106 |
| ISSN: | 1687-2452 |
| رقم MD: | 934497 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سلطت الورقة الضوء على العرب والمونديال: ثقافة التنافس في الحضارة والسياسة والكرة. وأوضحت الورقة أنه منذ انطلاقتها الأولى في (1930)، قبل تسعين عاماً تقريباً، بإلهام المحامي الفرنسي الشهير "جول ريميه"، لا يزال بطولة كأس العالم لكرة القدم "المونديال" تزداد بريقاً وجاذبية لدى جماهير كرة القدم، ولدى لاعبيها، وكذلك المنتخبات الوطنية التي تتنافس عليها. وأكدت الورقة على أنه تنتمي جل الفرق العربية إلى فئة المحيط الهاشمي في كرة القدم، والأمر هنا ليس غريباً أو مناقصاً للحالة الحضارية أو الإستراتيجية، فعلى الصعيدين ليس أكثر من هامش، قطعاً لم يفز فريق عربي بالمونديال أو لديه الحلم المشروع بذلك في المستقبل المنظور، بل يجري التنافس فقط على المشاركة والتمثيل المشرف. وبينت الورقة أن الإخفاق العربي بدأ في المونديال الروسي أكثر مما هو معتاد، حيث خرجت كل المنتخبات من الدور الأول، ولم يصعد أحدها إلى الدور الثاني كما حدث في بطولات سابقة من قبل "الجزائر والمغرب والسعودية"، ولم يتوقف الأمر عند ذلك بل بدأ التمثيل غير مشرف اللهم عدا فريق المغرب الذي يلعب مباراتين جيدتين رغم أنه فاز بنقطة واحدة تعادل مع منتخب إسبانيا. واختتمت الورقة بالتأكيد على أنه لن يفسر أحد كيف حصلت "مصر" مثلاً على بطولة الأمم الأفريقية، ثلاث مرات قبل الربيع العربي، ولماذا أخفقت لثلاث دورات تالية في مجرد الوصول إلى نهائيات البطولة، في مفارقة تاريخية لم تحدث من قبل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
