عناصر مشابهة
الإعجاز القرآنى فى وجود هرمون الإندورفين المخدر فى جلد وجسد الإنسان
| المصدر: | الإعجاز العلمي |
|---|---|
| الناشر: |
رابطة العالم الإسلامي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع57 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| التاريخ الهجري: | 1439 |
| الصفحات: | 28 - 34 |
| رقم MD: | 933021 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الورقة البحثية إلى التعرف على الإعجاز القرآني في وجود هرمون الإندورفين المخدر في جلد وجسد الإنسان. فقد يرجع تاريخ استخدام الأفيون على أربعة آلاف سنة قبل الميلاد؛ حيث يعتبر الآشوريون أول من استعمله كدواء، كما هو موثق بكتاباتهم على الألواح الطينية. ويتم استخلاص المادة الأفيونية من نبته الخشخاش، إذ استطاع العالم "سينين" عام 1804م عزل مادة المورفين التي تعد القلوي الرئيسي الموجود في أفيونات الخشخاش. وقد تضمنت الورقة البحثية عدة نقاط، الأولى كشفت عن وظائف الإندروفين التي منها، الشعور بالسعادة والمتعة والانتعاش والنشاط، ومهدئ ومسكن شديد للآلام. والثانية تناولت آلية إفراز الهرمونات الأفيونية (الأندروفينات)؛ فقد يعد التوتر والانفعالات النفسية والعاطفية والحوادث وتوقع حدوث الألم أو الألم نفسه، من أهم مسببات إفراز الهرمونات الأفيونية البيبتيدية (الآفيونات الداخلية). والثالثة اشتملت على الآلية الفزيولوجية بشقيها، الألية العامة المركزية، والآلية الموضعية. والرابعة أوضحت نوعي الإعجاز الفزيولوجي في القرآن وهما، إعجاز هرموني خاص في الجلد، وإعجاز هرموني عام في الجسم. وخلصت الورقة البحثية بالاستشهاد بقصص وأمثلة من سيرة الصحابة والسلف الصالح رضوان الله عليهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
