عناصر مشابهة
عندما يصبح القتل شيئا عاديا في ديروط الشريف
| المصدر: | عالم الكتاب - الإصدار الرابع |
|---|---|
| الناشر: |
الهيئة المصرية العامة للكتاب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع21 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| الصفحات: | 91 - 94 |
| رقم MD: | 930384 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | "سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان عندما يصبح القتل شيئًا عاديا. استعرض المقال المجموعة القصصية ديروط الشريف، فنرى ملمحا رئيسيا ينسحب على معظم قصص المجموعة، فالمجموعة تكاد لا تخلو من فعل القتل والعنف الحادث في ديروط الشريف محل القص، فنرى أن القتل صار فعلا إنسانيا عاديا. وأشار المقال إلى أن في بداية القصة نرى مجموعة من الأطفال يقلعون أعواد الذرة الخضراء ويصنعون منها بنادق جميلة، فالذي يجعل الصغار يفكرون في صناعة بنادق ذات دبشك، إن لم تكن البندقية ذات أهمية خاصة في مجتمع الكبار شيئًا مرتبطًا بالرجولة. وأشار المقال إلى أن أتضح شخصية مجتمع ديروط الشريف في الحوار الذي دار بين الأطفال فيكشف من خلاله شخصيات الأطفال ومدى تأثرهم بما يحدث في مجتمع ديروط. وأشار المقال إلى الحديث عن قصة كوبري البغيلي، فتعري هذا العنف والقتل الذي تعيشه ديروط الشريف، وطرح الشذوذ في إزهاق الأرواح بطريقة بشعة داخل القرية. وأشار المقال إلى قصة الفرسان يعشقون العطور، فقد بدت رغبة القرية في قتل المرأة الفاتنة الشريرة المتربعة على عرش القرية، لذلك هاج فارس وذهب إليها ليقضي عليها. وفي قصة موقعة الجمل، رغم الحر والقيالة والكتمة فوجد القرية كلها تتحد على قتل رجل بلا أسباب واضحة. واختتم المقال بالإشارة إلى أن في قصة القربان، نرى العقاب الرادع لهذه القرية، فتبدأ العقوبة عندما أصيب أحد رجال القرية بفقد سيولة الكلام ثم فقد تاجر الحمير النطق.أايست كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
|---|
