عناصر مشابهة

الرواة الذين أفرط بعض العلماء في تجريحهم

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية الإمام الأعظم الجامعة
الناشر: كلية الإمام الأعظم
المؤلف الرئيسي: ارحيم، ياسر عواد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع25
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:805 - 887
DOI:10.36047/1227-000-025-018
ISSN:1817-6674
رقم MD:928274
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سلط البحث الضوء على الرواة الذين أفرط بعض العلماء في تجريحهم. فمنهج نقد الرجال عند المحدثين يتعامل بحساسية متناهية مع كل ما يمكن أن يشوش على إثبات الرواية وثبوتها وقد كان أئمة الجرح والتعديل من أشد الناس حرصًا على هذا الدين، ومن أكثرهم غيرة على رسولنا الكريم ﷺ ولذا فقد أفنوا الأعمار في كتابة الأحاديث وجمعها ونقدها وجمع أسماء الرواة مع النظر في أحوالهم وأحوال مروياتهم، وذلك لتمييز ما صح من الروايات عن رسول الله ﷺ وعما لم يصح، وقد قيض الله لها رجالًا من أعظم الناس صدقًا وأمانة وعقل وأن أحدًا منهم لا يحابي أحد. وقد قسم البحث إلى مبحثين، المبحث الأول تضمن مطلبين، تعريف مفردات البحث، وشروط قبول الجرح. المبحث الثاني تناول الرواة الذين أفرط بعض العلماء في تجريحهم، واشتمل على عدة مطالب، من أفرط فيه وهو ثقة، ومن أفرط فيه وهو صدوق، ومن أفرط فيه وهو ضعيف، ومن أفرط فيه وهو ضعيف جدًا، ومن أفرط فيه وهو غير مجهول. وأشارت نتائج البحث إلى ان الإفراط هو الإسراف في الأمور وتجاوز الحد وكذلك هو إعجال الشيء قبل التثبت؛ يقال أفرط فلان في امره، أي عجل فيه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018