عناصر مشابهة
المثقف العربي وإشكاليات العصر : قراءة في رؤيا العالم رواية الحب في المنفى لبهاء طاهر أنموذجاً
| المصدر: | مجلة منتدى الأستاذ |
|---|---|
| الناشر: |
المدرسة العليا للأساتذة آسيا جبار قسنطينة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع20 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الجزائر |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 51 - 67 |
| DOI: | 10.36058/1110-000-020-003 |
| ISSN: | 1112-5101 |
| رقم MD: | 925478 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | The article entitled: "The Intellectual Arab and the Contemporary Issues: A Reading in the World View in Bahaa Taher’s novel “El Hob Fi Elmanfa” (Love in Exile) as a Model" deals with one of the basic concepts presented by the critic Lucien Goldmann which is "World view", this mediator which distanced us from the mechanism of the relationship between literary creativity and reality which was dominant in most approaches. The Goldmann approach enables us to deeply understand the texts in their natural space without any dogmatic and projectionist judgments. As the class of intellectuals was the most present and prominent in the novel, we attempted to highlight its view of the world which seemed defeated and alienated to read it more in its sociocultural context where a number of conditions and circumstances have contributed to its activation. Bahaa Taher was able to represent it to intellectually reflect many issues addressed in this the troubled and anxious text which reflects the perturbation and confusion of the Arab intellectual يتمحور موضوع هذا المقال الموسوم بـ: "المثقف العربي وإشكاليات العصر: قراءة في رؤيا العالم رواية الحب في المنفى لبهاء طاهر أنموذجا "حول أحد المفاهيم الأساسية التي بلورها الناقد "لوسيان غولدمان" وهي: "رؤيا العالم"، هذا الوسيط الذي ابتعد بنا عن آلية العلاقة بين الإبداع الأدبي والواقع الذي كان الهاجس المسيطر في أكثر المقاربات ليمكننا المنهج الغولدماني بمفاهيمه من فهم أعمق للنصوص، إذ يساعدنا في تفجير الطاقة المخبوءة للنصوص ومن تم فهمها في فضائها الطبيعي بمنأى عن الأحكام الدوغمائية الإسقاطية. ولما كانت فئة المثقفين هي الأكثر حضورا والأبرز في الرواية، فقد حاولنا إبراز رؤيتها للعالم، إذ بدت اغترابية انهزامية، لنقرأها في سياقها السوسيوثقافي، حيث ساهمت مجموعة من الظروف والأوضاع في تفعيلها، فيتمكن "بهاء طاهر" من تمثلها لتتجلى فكريا في عديد القضايا التي عالجها هذا النص القلق المضطرب، الذي عكس الاضطراب الذي يعيشه المثقف العربي. |
|---|
