عناصر مشابهة
أثر البعد الرابع على تطور التصميم الديناميكي -الحركي- بالتصميم الداخلي والأثاث
| العنوان بلغة أخرى: | The Impact of the Fourth Dimension on the Development of Dynamic Design in Interior and Furniture Design |
|---|---|
| المصدر: | مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية |
| الناشر: |
الجمعية العربية للحضارة والفنون الإسلامية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | , |
| المجلد/العدد: | ع12 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| التاريخ الهجري: | 1440 |
| الصفحات: | 515 - 528 |
| DOI: | 10.12816/0047890 |
| ISSN: | 2356-9654 |
| رقم MD: | 923913 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | The objectivity of the fourth dimension (time) is of great importance because it plays an important role in every philosophy of evolution. Moreover, time is a unit of measurement for the event, whether in the past, present or future, and there is a psychological meaning of time associated with measuring the speed of the movement of the object and the movement of the user in space, whether internal or external, whereas the sense of time and its passage varies depending on the circumstances. The movement may include both the change and the time, as the change may occur objectively in the visual field, and in the mind, in the process of perception or both together. The first to call for the existence of the fourth dimension is the physicist Albert Einstein, who gave the famous theory of relativity, which expresses the correlation of the time with motion element, Hence, we must differentiate between the third and fourth dimensions of design, since we live in a three-dimensional world and what we see is not a flat object i.e. two dimensions (Length, Width), rather in a deep range, that is third real dimension of design. Here, an important dimension may be added to the design, which is the time dimension resulting from movement in the inner space.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc 2018. إن موضوعية البعد الرابع (الزمن) على جانب كبير من الأهمية كونه من الأهمية كونه يلعب دور هام في كل فلسفة تخص التطور، فضلا عن أن الزمن هو وحدة قياس للحدث سواء كان في الماضي أو الحاضر أو المستقبل، وهناك معني نفسي للزمن يرتبط بقياس سرعة حركة الأشياء وحركة المستخدم في الفراغ سواء الداخلي أو الخارجي حيث يختلف الإحساس بالوقت ومروره باختلاف الظروف، وقد تتضمن الحركة كلا من التغيير والزمن حيث أن التغيير قد يحدث موضوعيا في المجال المرئي، وذهينا في عملية الأدراك أو كلاهما معا، وأول من نادي بوجود البعد الرابع هو العالم الفيزيائي" ألبرت اينشتين" صاحب نظرية النسبية الشهيرة التي تعبر عن ارتباط المسار الزمني بحركة العنصر، ومن هنا يجب أن نفرق بين البعد الثالث والرابع في التصميم حيث أننا نعيش في عالم ثلاثي الأبعاد وما نراه ليس بهيئة مسطحة أي بعدين (طول * عرض) ولكنه بمدى عميق فعلي وهو البعد الثالث الحقيقي في التصميم الداخلي ومن هنا قد يضاف بعدا هاما يثقل التصميم وهو البعد الزمني الناتج من الحركة في الفراغ الداخلي. |
|---|
