عناصر مشابهة
البناء الفني للرواية الإماراتية : رواية من أي شيء خلقتُ للروائية ميثاء المهيري نموذجاً
| الناشر: |
الخرطوم
|
|---|---|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| التاريخ الهجري: | 1439 |
| الصفحات: | 1 - 125 |
| رقم MD: | 917863 |
| نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | Dissertations |
| الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
| الجامعة: | جامعة النيلين |
| الكلية: | كلية الدراسات العليا |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | موضوع هذا البحث (البناء الفني للرواية الإماراتية)، تطبيقا على رواية (من أي شيء خلقت؟) للكاتبة الإماراتية ميثاء المهيري، وقد اعتمد الباحث على المنهج الوصفي التحليلي، وعلى بعض النظريات من المناهج الأخرى. ويشتمل هذا البحث على مقدمة، وثلاثة فصول بداخلها مباحث، ثم خاتمة؛ الفصل الأول وضع له عنوانا (الرواية الإماراتية نشأتها وتطورها)، وركز فيه على مفهوم البناء الفني في الرواية، ثم الحديث عن الرواية الإماراتية -ظهورها-أسبابه، وأما الفصل الثاني فعنوانه (العناصر البنائية الفنية للرواية)، وهو عبارة عن دراسة نظرية لعناصر البناء الفني للرواية من أحداث، وزمان، ومكان، ولغة، ومفاهيم كل عنصر منها، والدراسات التي تناولته، أما الفصل الثالث عبارة عن دراسة تطبيقية لعناصر الرواية على رواية (من أي شيء خلقت؟) للكاتبة ميثاء المهيري، من حيث الحديث عن استهلال الحدث وبنائه، وعلاقته بنمو الشخصيات، والتضمين والتناوب، وصولا إلى خاتمة الأحداث، ودراسة الزمن، وأهميته في الرواية والأسباب التقنية والجمالية لتوظيفه من خلال: الترتيب والمدة والتواتر، ودراسة المكان في الرواية، وعلاقته بالعناصر الأخرى، وطبيعة المواقف التي تصدر عنها، مشيدا من خلال الوصف والصورة المكان الفضائي، واللغة سواء كانت لغة الوصف، أو لغة الحوار، أو ثنائية اللغة ((فصيحة-عامية)). وأخيرا توصل الباحث إلى النتائج والتوصيات التي ضمنتها خاتمة البحث، ثم أعد قائمة المصادر والمراجع، وأنهى عمله بالفهرس العام لموضوعات البحث. |
|---|
