عناصر مشابهة
أسباب الاختلاف النحوي عند بعض النحاة
| المصدر: | مجلة القلعة |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة المرقب - كلية الآداب والعلوم بمسلاته
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع9 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | ليبيا |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| الصفحات: | 128 - 145 |
| رقم MD: | 915384 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | كشفت الدراسة عن أسباب الاختلاف النحوي عند بعض النحاة. فالاختلاف النحوي باب واسع فتحه النحاة ولم يوجد من يغلقه حتى هذه اللحظة، مع ما له من مساوئ على اللغة، وهو اختلاف ولد مع ميلاد النحو العربي، بحيث يستحيل فصل النحو المعياري التقليدي عن هذه الاختلافات التي دارت بين النحاة. واستعرضت الدراسة بعض صور الاختلاف النحوي، والتي تمثلت في فعل الكينونة المضارع الصيغة المسبوق بـ (لم)، نصب المفعول به عند بناء الفعل للمجهول، وجواز إعراب وبناء ظروف الزمان المضاف إلى الجملة جوازاً، والاختلاف اللهجي. وأشارت الدراسة إلى عدة نتائج من أبرزها، الاختلاف النحوي وثيق الصلة بالسماع عن العرب، وبالقياس المردود بالسماع، وقد عبر عنه النحاة غالباً بلفظ الجواز أو الإجازة، كما أن القاعدة النحوية لا يمكن أن تصاغ بناء على الاستعمال القليل، والأساليب المجازة قياساً مردودة بعد السماع، بالإضافة إلى أن القاعدة يجب أن تصاغ بمراعاة الاستعمال الكثير والمطرد، ولا يمنع ذلك من إيراد ما يشذ عنها من استعمالات دون اللجوء إلى تأويلها ودون إلزام المتكلمين بمراعاتها والقياس عليها في كلامهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
