عناصر مشابهة

ما بين الكهف والمعبد فى بلاد الرافدين خلال عصور ما قبل التاريخ

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة ليكسوس
الناشر: محمد أبيهي
المؤلف الرئيسي: خميس، زينب عبدالتواب رياض (مؤلف)
المجلد/العدد:ع28
محكمة:نعم
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:17 - 28
ISSN:2605-6259
رقم MD:914897
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:طرح المقال موضوع بعنوان "ما بين الكهف والمعبد في بلاد الرافدين خلال عصور ما قبل التاريخ". وبدء المقال موضحاً أن عصور ما قبل التاريخ في بلاد الرافدين شغلت فترة طويلة، بدأت بحوالي مليون سنة قبل الآن، واستمرت حتى الألف الرابع ق.م عندما اخترعت الكتابة لأول مرة، وتنقسم عصور ما قبل التاريخ في بلاد الرافدين إلى ست مراحل (فجر العصر الحجري، والعصر الحجري القديم، والعصر الحجري المتوسط، والعصر الحجري الحديث، والعصر النحاسي). وأن الكهوف لعبت دوراً هاماً في حياة إنسان عصور ما قبل التاريخ في بلاد الرافدين، إذ مكث فيها وقت ليس بالقصير وذلك قبل أن يحتك بالبيئة والطبيعة بكل مفرداتها، فكانت الكهوف بالنسبة له هي المأوى والمسكن بل والمعبد والمدفن أيضاً. كما أظهر المقال أن سكان بلاد الرافدين عبروا عن نزعتهم الدينية من خلال ما خلفوه من أدلة أثرية ومنشآت ذات صيغة دينية خلال عصور ما قبل التاريخ، كان من أهمها:( المعابد الكهفية، ومقاصير العبادة المنزلية، ومعابد الآلهة أو المزارات، والثولوث والتفسير الديني لها، والزقورات والتفسير الديني لها). وختاماً فإن المنشآت الدينية في بلاد الرافدين خلال عصور ما قبل التاريخ كانت قد تنوعت ما بين (المعابد الكهفية، ومقاصير العبادة المنزلية في العصر الحجري الحديث بالعراق، ومعابد الآلهة أو المزارات " الثولوي" في العصر الحجري النحاسي، والمعابد المستطيلة التي اتخذت التخطيط الثلاثي ثم " الزقورات". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018