عناصر مشابهة
سيمون كريتشلي وموت الفلاسفة
| المصدر: | عالم الكتاب - الإصدار الرابع |
|---|---|
| الناشر: |
الهيئة المصرية العامة للكتاب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع17 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| الصفحات: | 21 - 23 |
| رقم MD: | 914507 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سلط المقال الضوء على سيمون كريتشلي وموت الفلاسفة. فقد حاول الفيلسوف الإنجليزي "سيمون كريشلي" أن يجد الإجابات عبر كتابه "موت الفلاسفة"، أن يرصد موقف الفلاسفة حيال الموت منذ القديم حتى الوقت الراهن. وأوضح المقال أن فكرة هذا الكتاب هي الجملة الفلسفية التي مفادها أن "التفلسف هو تعلم المرء كيف يموت" فـ"كريتشلي" يريد أن يوضح مدي التحدي الذي يواجهه مفهوم الفلسفة فهى شكل من أشكال التحقيق المجرد والمفاهيمي، إذ لا فرق في حياة أولئك الذين يمارسونها، ومهما كانت نظرتهم للموت، فجميعهم أمام الموت سواء. كما أكد على أن "كريتشلي" يري أنه لا يجب النظر إلى الفلسفة الغربية على إنها لها أصولا بين العرب والفرس والصينيين والهنود وغيرهم، وأنه لفهم معني الحياة؛ يجب على الفيلسوف أن يفهم الموت ومعناه. ثم استعرض المقال اهم الموضوعات التي تحدث عنها كريتشلي في كتابه وبعص القصص عن أشهر الفلاسفة. واختتم المقال مؤكدا على أن هذا الكتاب ممتع للقراءة، بالرغم من حقيقة أن العديد من القصص والكلام المنسوب إلى الفلسفة ملفق، أو تم تجميعه بعد وفاتهم من قبل تلاميذهم وتابعيهم، ربما لأن الكتابة الفلسفية هي في جوهرها نوع من المجازي، لكن الفلسفة نفسها تبقي مترسخة في شيء جوهري في الإنسان وهو التفكير، وهي أبدا لن تموت، حتى لو مات كل الفلاسفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
