عناصر مشابهة

تعليم اللغة العربية وفق المقاربة التواصلية في المدرسة الجزائرية: السنة الرابعة متوسط نموذجا

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:دراسات معاصرة
الناشر: المركز الجامعي الونشريسي تيسمسيلت - مخبر الدراسات النقدية والأدبية المعاصرة
المؤلف الرئيسي: مرير، خيرة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مرسلي، مسعودة (مشرف)
المجلد/العدد:ع4
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:195 - 205
DOI:10.37172/1901-000-004-022
ISSN:2571-9882
رقم MD:913917
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:This study aims to show how far the teachers apply the communicative approach in teaching -Traffic Language, and how they control it, and the learners of the learners to master the skiffs of speaking fluently, and that will be by practicing the language and using it in real conversations which concern the needs of the learner without having to learn the grammar, vocabular, conjugation nor spelling or any kind of its phrases. for that our study comes to highlights the approach and that through the activities which is presented by teachers, especially the written and the oral expression, moreover the grammar for the 4th class in the middle school, where we made afield study in one of educational institutions to observe the way of how the chasses are given. The results were shown as negative because there was no platform for the learners that simulate the real platform, to make the learner able to speak in Arabic Language orally according to his needs and the real life.

تهدف هذه الدراسة إلى تبيان واقع تطبيق المعلمون للمقاربة التواصلية في تعليم اللغة العربية، ومدى تحكمهم لها، ومدى تمكن المتعلم من إتقان مهارة التحدث باللغة بطلاقة، والذي لا يكون إلا عن طريق ممارستها واستعمالها في المحادثات الفعلية المتعلقة باحتياجات المتعلم دون اضطراره إلي دراسة قواعد نحوها وصرفها ونطقها وأنماط جملها، ولذلك جاءت دراستنا لتسلط الضوء علي هذه المقاربة وذلك من خلال الأنشطة التي يقدمها المعلمون، خصوصا نشاط التعبير الكتابي والشفهي، والقواعد النحوية للسنة الرابعة متوسط، حيث قمنا بدراسة ميدانية في إحدى المؤسسات التعليمية، وملاحظة الكيفية التي يتم فيها تلقين الدروس، وأظهرت النتائج سلبيتها بسبب عدم توفير بيئة للمتعلم تشبه البيئة التي يعايشها في الواقع من خلال خلق مشاهد مشابهة لها، ليتمكن من التحدث باللغة العربية مشافهة حسب مقتضي الحال وطبيعة السياق الذي يعايشه.