عناصر مشابهة
الرواية العربية الجزائرية وسمة الكابوسية
| المصدر: | مجلة الآداب واللغات |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة محمد البشير الإبراهيمي برج بوعريريج - كلية الآداب واللغات
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع7 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الجزائر |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| الصفحات: | 28 - 40 |
| ISSN: | 2477-9792 |
| رقم MD: | 908515 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | The present study tries to show the nightmare feature contained in some of the Algerian narrative texts. It raises the heavy humanitarian issue of bitterness and despair. Where is the poor relationship between the ego and the other and the weak link between the ego and its self to discover that This feature becomes apparent whenever the narrator grows with his ability, dialogue and personalities that do not improve but move in the direction of terrifying tension and tide within an area of fantasy filled with ambiguity and contradiction. The study focused on 4 stories of "The Search for the Other Face" by Ar'ar Muhammad Al Aali and "Al Nakhr" by Ibrahim Saadi, as well as "Tomorrow is a New Day" by Abdel Hamid Ben Hedouga and "Tafoonest" by Abd Allah Hammadi, texts formed by the 1980’s ,passing by 1990’s and reaching the third millennia. The first text shows a sense of fear of everything and nothing dominates a personality whose absent name remains hostage to the nightmare of nightmares a to sink into the depth of the inability to surrender. The nightmare in the second novel is derived from the pain of loneliness and the deferred hopes and even the proverb that transforms life into a non-life that does not deserve to live. The nightmare in "Tomorrow is a new day," a collaborator who reduces his life task in the abuse of the skin and fatigue horror. The fourth line is directed towards the vulnerable childhood, which cannot respond to itself the pain of fear and oppression of injustice. تحاول الدراسة أن تستجلي ملامح السمة الكابوسية التي إستكنهتها بعض النصوص الروائية الجزائرية وهي تطرح الشأن الإنساني المثخن مرارة ويأسا أين تربض العلاقة السقيمة بين الأنا والآخر والرابطة الرثة بين الأنا وذاته لتتكشف هذه السمة كلما تنامى المتن الروائي بزمكانيته وحواره وشخصياته التي لا تحسن إلا أن تتحرك في اتجاه مريع من الشد والمد داخل مساحة من الفنتازيا المتشظية غموضا وتناقضا. الدراسة اتكأت على 04 متون روائية "البحث عن الوجه الآخر" لعرعار محمد العالي و"النخر" لإبراهيم سعدي إضافة إلى "غدا يوم جديد" لعبد الحميد بن هدوقة و"تفنست" لعبد الله حمادي وهي نصوص شكلتها فترة الثمانينيات مرورا بالتسعينيات ووصولا إلى الألفية الثالثة. يعرض المتن الأول لشعور الخوف من كل شيء ومن لا شيء يهيمن على شخصية يظل اسمها الغائب رهينة هلاوس اليقظة وكوابيس المنام لتغوص بعد ذلك في عمق العجز المفضي إلى الاستسلام. أما الكابوسية في المتن الثاني فإنها متأتية من غبن الوحدة والآمال المؤجلة بل والموءودة التي تحول الحياة عدمية لا تستحق أن تعاش. ويحقق الكابوسية في "غدا يوم جديد" العميل الذي يختزل مهمته الحياتية في التنكيل ببني جلدته وإرهاقهم رعبا وفزعا. ويتوجه المتن الرابع صوب الطفولة الضعيفة التي لا تملك أن ترد عن ذاتها ألم الخوف وقهر الضيم. |
|---|
