عناصر مشابهة

فرضية الجذر الثنائي في الفصيلة السامية الحامية ومبدأ النطاق الإجباري "PCO": العربية والأمازيغية نموذجاً "مقاربو فونو - مورفو - معجمية"

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية سايس
الناشر: جامعة سيدى محمد بن عبدالله - كلية الآداب والعلوم الإنسانية سايس
المؤلف الرئيسي: جمالي، فائزة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الركيك، محند (م. مشارك)
المجلد/العدد:ع2
محكمة:نعم
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:67 - 85
ISSN:2508-9919
رقم MD:905233
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:"استعرضت الدراسة موضوع بعنوان فرضية الجذر الثنائي في الفصيلة السامية الحامية ومبدأ النطاق الإجباري (pco) العربية والأمازيغية نموذجاً (مقاربة فونو-مورفو-معجمية). وقسمت الدراسة إلى عدة عناصر، أشار الأول إلى تصور اللغويين (القدامي والمحدثين) لفرضية الجذر الثنائي، فقد حظيت فرضية الجذر الثنائي باهتمام اللغويين العرب (القدامي والمحدثين) وعلماء الساميات؛ حيث أورد علماء المعجم القدامي الجذر الثنائي أثناء ترتيبهم لمداخل معاجمهم ومنهم ""الخليل بن أحمد الفراهدي"" في معجمه ""العين""، و""الزبيدي"" في معجمه الضخم ""تاج العروس"" وغيرهم. وتناول الثاني الجذر الثنائي ومبدأ النطاق الإجباري، فـ ""Leben"" يعتبر أول من صاغ مبدأ النطاق الإجباري للبرهنة على أن الأنساق اللغوية في عدد من اللغات هي أنساق قليلة العديد، ومن الممكن اختزالها إلى عدد قليل غير ذلك العدد الذي يوهمنا به التمثيل الصوتي. وتحدث الثالث عن نظام الجذر الثنائي في الأمازيغية، فالأمازيغية هي من أقدم لغات حوض البحر الأبيض المتوسط، والمتصفح للقواميس الأمازيغية (لاسيما الطايفي) سيلاحظ أن هذا النوع من الجذور يشكل حيزاً مهماً من المادة المعجمية الحية والمتداولة. وختاماً توصلت الدراسة إلى أن فكرة وجود الجذور الثنائية في العربية فكرة قديمة، بالإضافة إلى إنتقال العربية من الأحادية إلى الثلاثية يؤكد على تطورها (صرفاً وتركيباً وصوتاً). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"