عناصر مشابهة
أهمية تطور العمالة الزراعية في ليبيا خلال الفترة من 1995-2009 م.
| المصدر: | مجلة جامعة سرت العلمية - العلوم الانسانية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة سرت - مركز البحوث والاستشارات
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج7, ع1 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | ليبيا |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 237 - 248 |
| DOI: | 10.37375/1575-007-001-009 |
| ISSN: | 2518-5454 |
| رقم MD: | 901788 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الدراسة إلى الكشف عن أهمية تطور العمالة الزراعية في ليبيا خلال الفترة الزمنية من 1995-2009م. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفى. وأسفرت نتائج الدراسة عن أن عنصر العمل يعتبر من أهم عناصر الإنتاج والتي من خلالها يمكن زيادة حجم الإنتاج الكلى سواء من الناحية النوعية أو الكمية. وأظهرت الدراسة أن هناك تزايد في عدد إجمالي القوى العاملة خلال الفترة من 1995-2009م. كما توصلت الدراسة أن هناك زيادة في القوى العمالة الكلية والزراعية وأيضا الزيادة في معدل البطالة خلال الفترة المدروسة، ويرجع ذلك إلى سوء التخطيط السليم للقوى العاملة من حيث عدد الخرجين وحاجة السوق العمل لهم، كما أن زيادة حجم الإنفاق العام لايؤدى فى كثير من الأحيان إلى خفض معدل البطالة، بل لابد من إتباع سياسة القضاء على البطالة من خلال تشجيع الاستثمار من أجل خلق فرص عمل جديدة. وأوصت الدراسة بضرورة الاستغلال الأمثل للموارد المحلية المتاحة المادية والبشرية وتحقيق التنمية المكانية من شأنه استيعاب عدد من القوى العاملة الإضافية، وتقليل حجم العمالة الموجودة بقطاع الزراعة أو إضافة استثمارات جديدة في هذا القطاع حتى يتم الاستفادة من العمالة الزائدة. إلى اقتراح بعض التوصيات التي قد تساعد في زيادة مشاركة القوى العاملة في الاقتصاد الليبي وتقليل من نسبة البطالة. وقد تم الاعتماد في هذا البحث على المنهج الوصفي، أي أسلوب التحليل الوصفي بالإضافة إلى استخدام بعض الأساليب الإحصائية مثل أسلوب تحليل الارتباط والانحدار بهدف دراسة بعض الظواهر الاقتصادية واتجاهاتها واختبار المعنوية لدراسة طبيعة العلاقات بين المتغيرات المختلفة. وقد توصل البحث إلى أن هناك تزايد في عدد إجمالي القوي العاملة خلال الفترة من 1995-2009م. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
