عناصر مشابهة

العلاقة العلمية بين مدينة قسنطينة بالجزائر والمدن الإسلامية من خلال مخطوط الفكون

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: بن حمو، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع28
محكمة:نعم
الدولة:موريتانيا
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:89 - 101
DOI:10.12816/0050381
ISSN:2412-3501
رقم MD:901715
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:كشف المقال عن العلاقة العلمية بين مدينة قسنطينة بالجزائر والمدن الإسلامية من خلال مخطوط الفكون. وتناول المقال العلاقة العلمية بين قسنطينة وغيرها من خلال علاقة الفكون مع علماء عصره والتي تمثلت في علاقة عبد الكريم الفكون مع أحمد المقرِي، وعلاقة الفكون مع غيره من خلال الفتاوى، والسرقة، والأحباس، والدخان. كما تطرق المقال إلى علماء المغرب الأوسط الذين ذكرهم الفكون في نوازله، والعلماء الذين ذكرهم الفكون في نوازله من خارج المغرب الأوسط(الجزائر). وتوصل المقال إلى أن أهم مركز علمي كانت تتعامل معه مدينة قسنطينة هو علماء قسنطينة نفسها في المرتبة الأولى، وفي المرتبة الثانية مدينة تلمسان، وتأتي في المرتبة الثالثة الجزائر، وبجاية في المرتبة الرابعة، وآخر مرتبة هي لكل من متيجة وبسكرة وعنابة والمسيلة، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على كثرة المراكز التي انتشرت بالمغرب الأوسط وأنها كانت مكانا للعلماء، بالإضافة إلى أن قسنطينة كانت مركزا علميا مهما في تلك الفترة أي في العهد العثماني، كما أن الحواضر التي كانت مشهورة قبل ذلك كتلمسان وبجاية أصبحت أقل شهرة مما كانت عليه، وذلك بسبب اهتمام الحكام العثمانيين في الجزائر بعواصم حواضر البايلك أكثر من غيرها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018