عناصر مشابهة

محاور وآليات الإصلاح التربوي في الجزائر

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة العلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة عمار ثليجي بالأغواط - كلية العلوم الاجتماعية
المؤلف الرئيسي: هشام، حسان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بن يوسف، عبدالرحمان (م. مشارك)
المجلد/العدد:ع27
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:231 - 246
ISSN:1112-6752
رقم MD:900382
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:إن الحضارة الإنسانية قد تختلف من أمة إلى أخرى ولكنها تتفق حتما في مكوناتها وعوامل تشكلها ولقد صاغ مالك العوامل التي تشكل الحضارة بالمعادلة التالية: (حضارة= إنسان + تراب + وقت)، فالطاقة الترابية (المادة) والطاقة الزمانية طاقتان ثابتان من حيث خضوعهما لقوانين فيزيائية كونية ثابتة، أما الطاقة الأولى التي تمثل الطاقة الإنسانية فهي طاقة متحولة من السالب إلى الموجب أو من الموجب إلى السالب وعليه أضحى من الضرورة الاستثمار في الموارد البشرية من أجل تنشيط المنظومات الأساسية للمجتمع، مما يؤدي إلى توازن المجتمع واستقراره ومن ثم تطوره وازدهاره ولعل أهم هاته المنظومات هي المنظومة التربوية لكونها نسق اجتماعي يؤثر ويتأثر بباقي الأنساق الاجتماعية الأخرى فهي أهم مؤشر لنجاح أو فشل السياسة التعليمية بالنظر إلى نوعية مخرجاتها.

The human civilization may differ from one nation to another and they agree inevitably components and factors formed and Malik bin Nabi has coined the factors that shape civilization the following equation: (civilization = man + dust + time), energy is dirt (material) and temporal energy Taguetan constants in terms Khaddoahma of the laws of physics cosmic constant, the first energy that represents the human energy are shifting energy from negative to positive or from positive to negative and it has become necessary to invest in human resources for the revitalization of the basic systems of society, leading to a balance of society and its stability and then its development and prosperity and for The most important systems for these circumstances is the educational system being coordinated social influences and is influenced by the rest of the other social formats are the most important indicator of the success or failure of educational policy in view of the quality of its outputs.