عناصر مشابهة
الزمن وأثره في عقود التمويل الإسلامي
| المصدر: | مجلة الأندلس |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة حسيبة بن بوعلي الشلف - مخبر نظرية اللغة الوظيفية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | مج3, ع9 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الجزائر |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| التاريخ الهجري: | 1439 |
| الصفحات: | 101 - 117 |
| ISSN: | 2357-0644 |
| رقم MD: | 896759 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | يهدف البحث إلى دراسة حالة العقد من حيث واقعه الزمني، وإذا كان الزمن ماضيا وحاضرا ومستقبلا، فإن العقد له نفس الارتباطات الزمنية؛ لأن العقود كما هو واقع الحال، عقود فورية، ومنها عقود مستمرة، يوضح البحث ما يظهر عند البعض من ازدواجية الزمن في الأحكام الفقهية، فنرى الزيادة تارة ربا كان في ربا الفضل، وتارة جائزة كحال عقد الزمن وعقود المرابحة للآمر بالشراء، وبيع التقسيط، كما يتساءل الباحثون في مجال الاقتصاد هل الإسلام جعل للزمن قيمة اقتصادية؟ وكيف يمكن المقارنة في ذلك مع النظام المالي الرأسمالي وفق القواعد الشرعية والمقاصد المرعية؟. يشكل على البعض كيف نجد الفقه الإسلامي المالي أباح الزيادة في البيع بالأجل مقابل التأجيل مثل بيوع التقسيط، والمرابحة، وفي المقابل نجده قد حرم الزيادة في الدين الثابت في الذمة عند حلول الأجل ربا النسيئة (أنظرني وزد)، وإن كان سبب التفريق عملية البيع، فهل أقر الإسلام بأن للزمن قيمة مالية أو اقتصادية أم لا؟ وكيف تتحدد قيمة الزمن؟ وإن كان للزمن قيمة مالية أو اقتصادية أم لا؟ وكيف تتحدد قيمة الزمن؟ وإن كان للزمن قيمة مالية في التشريع الإسلامي، فهل هي مقابل الزمن المجرد؟ |
|---|
