عناصر مشابهة
نهر دجلة في نصوص تاريخ الموصل للأزدي
| المصدر: | مجلة موصليات |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة الموصل - مركز دراسات الموصل
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع47 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | العراق |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| التاريخ الهجري: | 1439 |
| الصفحات: | 13 - 16 |
| رقم MD: | 895187 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | هدف المقال إلى التعرف على نهر دجلة في نصوص تاريخ الموصل لـلأزدي، حيث ذكر "الأزدي" نصوص عديدة عن نهر دجلة وتتجلى أهميتها بكونه عاش في مدينة "الموصل"، ويعرف طبوغرافيتها ومسالكها، وقد أخفق في ذكر تفاصيل كثيرة على نهر دجلة ولم يوضحها للقارئ مثل منبعه أو طوله أو عرضه. وأوضح المقال أن النصوص التي ذكرها يظهر منها أن نهر دجلة استخدم لأغراض عسكرية وأحسن الأزدي في وصف جماله وعمقه وسرعة انحداره وأنه النهر الوحيد في "الموصل" وحفر منه نهر يسمي "النهر المكشوف". وأكد المقال على أن نهر دجلة هو النهر الوحيد في المدينة وباقي الترع والجداول تمر في قري تقع ضمن أعمال الموصل وليس المدينة نفسها، كما يبدو أن هناك عيون أو آبار في الموصل كان الناس يعتمدون عليها في أعمالهم المنزلية والزراعية مثل عين كبريت والتي ما تزال موجودة إلى الآن في مكان يعرف بـ "قلعة باشطابيا" حالياً". وبين المقال أن "الأزدي" قد أطلق على النهر الذي حفر من نهر دجلة تسمية عدة منها اسم "النهر المكشوف"، و"نهر الحر بن يوسف". واختتم المقال بالتأكيد على أن نهر دجلة كان يبعد عن مركز المدينة حوالي نصف فرسخ، وأن أهل الموصل كانوا يعتمدون على الآبار والعيون الموجودة داخل المدينة وأطرافها ومع اتساع السكان وقلة هذه العيون أو جفافها لم تعد تكفي لسد حاجات الناس، فلجؤا إلى نهر دجلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
