عناصر مشابهة
مدرسة فرانكفورت والدراسات الثقافية البريطانية: الصيغة المفقودة
| المصدر: | فصول |
|---|---|
| الناشر: |
الهيئة المصرية العامة للكتاب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | ع99 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 249 - 278 |
| ISSN: | 1110-0702 |
| رقم MD: | 892735 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سلطت الدراسة الضوء على مدرسة فرانكفورت والدراسات الثقافية البريطانية، الصيغة المفقودة. وتناولت الدراسة مدرسة فرانكفورت والتي بدأت الدراسات النقدية لوسائل الاتصال الجماهيري والثقافة الجماهيرية، ومن ثم أنتجت نموذجاً مبكراً للدراسات الثقافية، كما أنها طورت في ثلاثينيات القرن العشرين مقاربة نقدية للدراسات الثقافية ودراسات الاتصال تتجاوز حدود التخصص الواحد، جامعة بذلك ما بين نقد الاقتصاد السياسي للميديا، وتحليل النصوص، كما قامت مدرسة فرانكفورت، بدراسة الصناعات الثقافية داخل سياق سياسي بوصفها شكلاً من أشكال دمج الطبقة العاملة في المجتمعات الرأسمالية. وبينت الدراسة أن حقبة الدراسات الثقافية البريطانية التي امتدت من أوائل الستينيات واستمرت حتى أوائل ثمانينيات القرن العشرين، والتي أصبحت كلاسيكية الأن في تبني مقاربة ماركسية في دراسة الثقافة. وأشارت الدراسة إلى أن الدراسات الثقافية البريطانية تغلبت على بعض أوجه القصور لدي مدرسة فرانكفورت. وختاماً توصلت الدراسة إلى أن الدراسات الثقافية التي تتسم بأنها نقدية ومتعددة المنظورات هي ما تقدم المقاربات الشاملة للثقافة والتي يمكن تطبيقها على مجموعة واسعة من المنتجات الفنية المتنوعة بدءاً من المواد الإباحية إلى مايكل جاكسون ومادوناً، ومن حرب الخليج إلى بيفيز آند بت-هد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
