عناصر مشابهة

أدب لكنة عفوا "نسائي"

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: السباعي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع10
محكمة:لا
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:55
رقم MD:888225
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02772nam a22002057a 4500
001 1637759
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 117566  |a السباعي، محمد  |e مؤلف 
245 |a أدب لكنة عفوا "نسائي" 
260 |b الهيئة المصرية العامة للكتاب  |c 2017  |g يوليو 
300 |a 55 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e طرح المقال موضوعاً بعنوان" أدب لكنه عفوا " نسائي". وبدايةً فالأدب هو الأدب وكل ما يضاف إليه من صفات هو توثيق لقصوره، وضعفه: الأدب الشبابي والأدب النسائي والأدب الذكوري، كلها تصنيفات تبرر ضعف المنتج وعدم قدرته على منافسة الأدب المجرد فنحلق ما نلحق، وقمة العبث هو تصنيف الأدب النسائي أو النسوي أو الأنثوي، وكأن المرأة كائن أقل قدرة على الإبداع فيحتاج إلى تذكرة المرور ليبقى في مرتبة أخرى فنرى على هذا الرف أدب وعلي ذلك أدب، لكنه عفوا " نسائي". ثم انتقل المقال للحديث عن" أجثا كريستي" التي استطاعت نشر أول قصصها وهي في الثلاثين من العمر لتصبح أعظم من كتب قصص الجرائم في العالم، باعت قصصها بأكثر من مليار نسخة وترجمت إلى 103 لغة، ولم تصنف أعمالها بالأدب النسائي في أي مرحلة من مراحل عمرها، بل كانت أعمالها تنافس كبار الكتاب في العالم في كتابة القصة البولسية أو قصة الجريمة. وكانت مسيرتها تخلو من المنافسة فكان في عصرها ملك الرعب السير ألفريد هيتشكوك وكان بجانب كتابته مخرجا، ورغم كونه يصغرها بتسعة أعوام إلا أنه خلق تلك الحالة التنافسية الصعبة. واختتم المقال طالباً من كل كاتبة تريد معرفة الرأي الناقد أن تحذف اسمها وتضع اسم وهمي لرجل، لكي تسمع رأي حر في العمل الأدبي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الكتابات الأدبية  |a الأدب النسائي  |a التفرقة العنصرية  |a النقد الأدبي 
773 |4 فنون  |4 الأدب  |6 Art  |6 Literature  |c 014  |e World of Book  |l 010  |m ع10  |o 1864  |s عالم الكتاب - الإصدار الرابع  |v 000 
856 |u 1864-000-010-014.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 888225  |d 888225