عناصر مشابهة

التقاليد والأعراف الرباطية: الروافد والخصوصية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة ليكسوس
الناشر: محمد أبيهي
المؤلف الرئيسي: كبزيز، يونس (مؤلف)
المجلد/العدد:ع7
محكمة:نعم
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:118 - 126
ISSN:2605-6259
رقم MD:885181
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02808nam a22002057a 4500
001 1634450
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 476150  |a كبزيز، يونس  |e مؤلف 
245 |a التقاليد والأعراف الرباطية:  |b الروافد والخصوصية 
260 |b محمد أبيهي  |c 2016  |g نوفمبر 
300 |a 118 - 126 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "كشفت الورقة عن التقاليد والأعراف الرباطية: الروافد والخصوصية. فقد كان العنصر الأندلسي من أهم العناصر التي أثرت في العادات والتقاليد بالمجتمع الرباطي، فمنذ استقرار العائلات الأندلسية بالرباط، وهي تلعب أدوارا طلائعية، في الحياة العامة للمدينة، وعلى كافة الأصعدة من ضمنها الحياة الثقافية للمدنية، ومنها: عادات الاحتفاظ بشجرة النسب الأندلسي، والعادات الغذائية، وتغنيهم بالموسيقي الأندلسية، وعادات الزواج، حفلة لالة كسابة، والجلوس على سطوح المنازل، وعادات اللباس. وكشفت الدراسة عن العادات الأخرى التي يشتركون فيها مع باقي المدن المغربية، ومنها: حفلة العقيقة والختان وحفلات ختم القرآن أو الحذقة التي تقام على شرف من استكمل حفظ كتاب الله وتسمى بإخراج السلكة. وختاما فقد تعددت وتنوعت العادات المميزة للمجتمع الرباطي، والتي بلورتها ساكنة المدينة المتعددة الروافد والثقافات والديانات، لكن رغم هذا الاختلاف فقد استطاع المجتمع الرباطي أن يكون ثقافي واحدة تتميز عن غيرها من الثقافات المغربية بباقي المدن، لكن هذه العادات والتقاليد التي تميزت بها مدينة الرباط تعرضت لهجمة شرسة من الثقافة الغربية، خاصة بعد الاحتلال الفرنسي الذي انتدب مختلف الوسائل لغربنة وفرنسة المجتمع المغربي ككل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a الرباط  |a التاريخ الاجتماعي  |a العادات والتقاليد 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 011  |l 007  |m ع7  |o 1817  |s مجلة ليكسوس  |t Lexus Magazine in History and Humanities  |v 000  |x 2605-6259 
856 |u 1817-000-007-011.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 885181  |d 885181