عناصر مشابهة
علل البنية الصرفية: ظاهرة الإبدال أنموذجاً
| المصدر: | مجلة سرديات |
|---|---|
| الناشر: |
الجمعية المصرية للدراسات السردية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع20 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 385 - 409 |
| ISSN: | 2636-2945 |
| رقم MD: | 884258 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | "هدف البحث إلى التعرف على علل البنية الصرفية ظاهرة الإبدال أنموذجاً. وقسم البحث إلى مبحثين، تناول الأول مفهوم العلة في القرن الرابع فقد تأثر النحاة بطريقة الفقهاء والمتكلمين، وألفوا على منوالهم، وساروا على نهجهم، وأثبت علماء هذا القرن أن النحويين كانوا يخترعون العلل معتقدين أنها هي وجوه الحكمة التي لاحظها العرب في كلامهم، أما مفهوم الإبدال هو إقامة حرف مكان حرف، مع الإبقاء على سائر حروف الكلمة، وبذلك قد تشترك الكلمتان أو الصورتان بحرفين أو أكثر، ويبدل حرف منها بحرف آخر يتقاربان مخرجاً أو في المخرج والصفة معاً. وتطرق الثاني إلى القيمة الدلالية لعلل الإبدال والتي تمثلت في المناسبة وقرب المخرج، وإدارة الأوضح في السمع، والتوافق همساً وزيادة وتجاوراً في المخرج في لهجة الوتم، مراعاة القوافي، وتحسين اللفظ. وخلص البحث بالإشارة إلى اللغويين النحويين والصرفيين والذين كانوا على وعي واقتدار بجوانب العلة الصرفية ودورها في تقعيد النحو العربي بمفهوم الأشمل الذي يضم الصوت والصرف والمعجم، كما كان لحرف الروي سابغ السطوة وبالغ الأثر في تغيير البنية الصرفية بالإبدال؛ من أجل توافق القافية التي هي تاج الإيقاع الشعري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
|---|
