عناصر مشابهة

للفن فقط الكتاب المنسي لفتحي غانم

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:عالم الكتاب
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: يوسف، شعبان (مؤلف)
المجلد/العدد:ع85
محكمة:لا
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:100 - 102
رقم MD:883466
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:"استعرض المقال موضوع بعنوان ""للفن فقط"" الكتاب المنسي لفتحي غانم. وبين فيه أن ""فتحي غانم"" لم يكتف بكتابة القصص والروايات والمقالات الصحفية السياسية، بل توسع في الاشتباك مع الفنون المرئية والمسموعة، مثل السينما والمسرح والرقص، وكتب كتاباً مهما عن نجوم السينما والموسيقي والغناء المصري، وسمي هذا الكتاب "" الفن في حياتنا"" ونشره في سلسلة "" الكتاب الذهبي""، وهو محاولات للإبحار في عوالم عدد من الكتاب والفنانين، منهم ""يوسف وهبي""، و""زكي طليمات""، و""أم كلثوم""، و""محمد عبد الوهاب""، وعندما نشر الكتاب، راح لينتقي بعض فصول من جملة ما كتبه عن هؤلاء. وأوضح المقال أن ""فتحي غانم"" لم يكن يحاول أن يثير حول ما يكتبه أي ضجيج، ولا يعود مرة أخري لما كتب من قبل، لدرجة أنه نشر روايته ""حكاية تو"" مسلسلة فى مجلة روز اليوسف عام (1974)، ولم يضمها في كتاب للنشر إلا عام (1987)، بعد تحريض الناقد ""فاروق عبد القادر لمصطفي نبيل""، الذي طلبها منه لينشرها في سلسلة روايات دار الهلال. كما تطرق المقال إلى أن ""غانم"" لم يتوقف عند التمثيل المسرحي فحسب، بل يتجاوزه إلى فن الأوبرا، عندما يكتب مقاله الجرئ تحت عنوان ""المثل العليا في دار الأوبرا"" ويستعرض الفارق بين الإدارة المصرية والإدارة الروسية في الاهتمام بفن الأوبرا. وختاماً توصل المقال إلى أن ""فتحي غانم"" لا يتبرع الكتابة في هذه القضية، منطلقاً من نوازع ثقافية افتراضية مطلقة، بل أنه يندفع من خلال واقع حقيقي كان يحيط به، وما زال قائماً حتى الآن، هذا الواقع الذي يكدس كل أنواع الثقافة من مسرح وسينما ومؤسسات ثقافية كبري ودار للأوبرا ومقرات المسئولين الكبار في القاهرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"