عناصر مشابهة

المنهج اللغوي في تفسير النص القرآني عند المبرد في كتابه المقتضب

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:أعمال المؤتمر العلمي الدولي العاشر: المبرد الأزدي - جهوده العلمية وآثاره اللغوية والأدبية
الناشر: جامعة آل البيت - وحدة الدرسات العمانية وجامعة السلطان قابوس - مركز الدراسات العمانية
المؤلف الرئيسي: الهتاري، عبدالله علي عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد:مج2
محكمة:نعم
الدولة:الأردن
التاريخ الميلادي:2014
الصفحات:215 - 226
رقم MD:881278
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى الكشف عن المنهج اللغوى في تفسير النص القرآنى عند المبرد في كتابه المقتضب. واستخدم البحث المنهج اللغوي. أشار البحث إلى بيان معالم المنهج اللغوى عند المبرد من حيث السياق اللغوى، وتوظيف الإعراب لبيان المعنى، والقول بزيادة الحروف، والقول بالتناوب، والترادف. وأسفرت نتائج البحث إلى أن اللغة أداة مهمة من أدوات تفسير النص القرآني والوقوف على معانيه، وبرز المنهج اللغوي عند المبرد بروزاً واضحاً في كتابه، ووظفه المبرد توظيفاً كبيراً في الكشف عن معني النص القرآني. وأظهر البحث إلى أن أهم معالم المنهج اللغوى عند المبرد في كتابه المقتضب في توظيفه السياق اللغوى لفهم المعنى المراد، وتحديد دلالة الأداة النحوية الواردة في النص القرآنى، وكذلك توظيفه الإعراب لبيان معاني الآيات توظيفاً بديعاً، وكذلك ترجيحه بين وجوه الإعراب المختلفة بما يتلاءم مع المعنى للنص القرآنى. وتوصل البحث إلى أن المبرد تناول قضية الحرف الزائد في القرآن الكريم بحذر في بعض المواضع فنفاها، ولجأ إلى القول بها في مواضع أخرى، منطلقاً من التركيب النحوى الصرف في القول بها، وكانت للمبرد تحليلات دقيقة في الفروق بين الأدوات وعدم القول بترادفها في المعنى القرآنى في الغالب، كما هو الحال في تناوله الفرق بين(إن) و(إذا) الشرطيتين و(إما) و(أو) والتفريق بينها في المعنى، وفى بعض المواضع الأخرى قال بالإنابة والترادف. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018