عناصر مشابهة
The Age of Discovery and the Initiation of the Trans Atlantic Slave Trade
| المصدر: | مجلة الحقيقة |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة أحمد دراية أدرار
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع21 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الجزائر |
| التاريخ الميلادي: | 2012 |
| التاريخ الهجري: | 1433 |
| الصفحات: | 17 - 31 |
| ISSN: | 1112-4210 |
| رقم MD: | 881161 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | English |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | After both the Christian reconquest of most of the Iberian territories by the fifteenth century and subsequent defeat of the Muslims, the Europeans started a series of geographical discoveries that changed the course of history. The Portuguese in particular were the pioneers of the Age of Discovery, as they were the first ones to initiate the exploration of the West African coasts by the beginning of the fifteenth century, mainly under the supervision and sponsorship of the Portuguese King’s son, Prince Henry. The Portuguese were soon to be followed by their neighbours, the Spaniards, who directed their efforts towards the western hemisphere, especially after they succeeded to discover the New World in 1492. One of the direct consequences of Europeans explorations was the beginning of an unprecedented trans-Atlantic traffic in African slaves to meet the Europeans’ need for labour force, particularly in the plantations and mines of the New World. This article examines the role of these European explorations in initiating the trans-Atlantic slave trade and their impact on the populations of West Africa in particular, since this region was the scene of the first European voyages of exploration. Moreover, West Africans constituted the bulk of the slave cargo that crossed the Atlantic Ocean and landed on the New World between the sixteenth and nineteenth centuries. بعد استعادة المسيحيين لمعظم الأراضي الأيبيرية في القرن الخامس عشر، بعد انهيار نفوذ المسلمين في الأندلس، بدأ الأوروبيون سلسلة من الاكتشافات الجغرافية التي غيرت مجرى التاريخ بشكل عميق. كان البرتغاليون على وجه الخصوص رواد تلك الحقبة لأنهم كانوا أول من بدأ استكشاف سواحل غرب أفريقيا في بداية القرن الخامس عشر، وذلك تحت إشراف ورعاية نجل الملك البرتغالي، الأمير هنري المعروف تاريخيًا بهنري البحار. بعد فترة وجيزة، التحق الأسبان بالبرتغاليين، غير أنهم وجهوا جهودهم نحو نصف الكرة الغربي، خصوصًا بعدما نجحوا في اكتشاف العالم الجديد عام 1492. كانت واحدة من النتائج المباشرة للاستكشافات الأوروبية هي بداية الحركة مرور لم يسبق لها مثيل عبر المحيط الأطلسي للعبيد الأفارقة لتلبية حاجة الأوروبيين لليد العاملة، لا سيما في مزارع ومناجم العالم الجديد. يتناول هذا المقال دور الاستكشافات الأوروبية في بدء تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي وتأثيرها على سكان غرب أفريقيا على وجه الخصوص، حيث أن هذه المنطقة كانت مسرحًا لأولى الرحلات الاستكشافية الأوروبية. بالإضافة إلى ذلك، شكل سكان غرب إفريقيا الجزء الأكبر من أعداد العبيد الذين عبروا المحيط الأطلسي نحو العالم الجديد بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر. |
|---|
