عناصر مشابهة
الشعر المغربى الحديث والمعاصر: العلاقة والامتداد
| المصدر: | عبقر |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الثقافة والإعلام - النادي الأدبي الثقافي بجدة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع15,16 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الصفحات: | 345 - 350 |
| رقم MD: | 880430 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف المقال إلى التعرف على الشعر المغربي الحديث والمعاصر من خلال العلاقة والامتداد. كشف المقال عن الشعر المغربي ضمن سياقات الواقع المجتمعي والثقافي والسياسي، تثبيتا لمستويات مختلفة، كالهوية والذاكرة والحب والتسامح، ولعل هذا المنطلق الموضوعي، يحدث تفاعلا واضحا، والذي ما من شأنه يبقي ذلك الامتداد العربي والإسلامي، يؤسس للقول الشعري عامة، في حدود الممكنات المفتوحة على العوالم الجغرافية، لإطلاق شريط التاريخ الذي يسجل الرهانات الشعرية العربية والعربية خصوصا، إن صح التعبير، التي نضجت وتعدتها إلى مستوى الكونية، لتأصيل القيم لهذا الإنسان. كما تحدث المقال عن شيء عن الصورة الشعرية، وأشكال الشعر. واختتم المقال بالإشارة إلى الشعر ينفتح كما ننفتح عليه بوعي الممارسة والإدراك، في بناء مستويات الكلام حول الشعر، وخاصة أنه قد أخذ نصيبه في التصوف، كونه لا يغفل سائر المقومات التي بها نسميه شعرا بركائز بنيات الإيقاع والموسيقى والصور الفنية، لاستكمال الفتح العارف بعوالم واسعة من التخيل والتخييل معا، كما السماع في تجل ذوقي خاص. لذلك تراهم في اختصاص أشعارهم يتفاعلون مع لحظات التماهي وغمرة الحلول، بمختلف ما يملكون من أذواق وأشكال المتعة في حضرة الجمال الروحي العالي، فليس موضوع التصوف هو مجال البحث. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
