عناصر مشابهة
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب مكنز الأطر المغربية
| المصدر: | مجلة الملتقى |
|---|---|
| الناشر: |
عبدالصمد بلكبير
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع38,39 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | المغرب |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 155 - 157 |
| ISSN: | 1113-9781 |
| رقم MD: | 879540 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان:" الاتحاد الوطني لطلبة المغرب: مكنز الأطر المغربية ". وتناول المقال عدة نقاط منها، خلقت الحركة الطلابية المغربية، هاجساً مقلقاً للنظام، مما جعله يفكر ملياً في استهداف أطر منظمتهم وقيادتها، نظراً لاتساع نطاق نضالاتها المتواصلة، وبياناتها، واحتجاجاتها السلمية. وأكد المقال على إن النظام حينها قد أستخدم سلاحين متلازمين في محاولة لجم مطالب الاتحاد الوطني لطلبة المغرب وردعها هما:" سلاح القانون المنظم للجمعيات وسلاح القمع والاعتقال". وأشار المقال إلى ارتباط الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بمجمل النضالات النقابية والسياسية التي عرفتها البلاد منذ بداية الستينات. كما بين المقال أن احداث 23 مارس 1965 م، كانت محطة أساسية للتفكير و التأمل في مسار الحركة الطلابية، ومضامينها النقابية، وبالأخص فيما يتعلق بالقضايا الجوهرية التي أضحت ملحة علي الساحة الوطنية، وأهم افرازات "مارس" أنه تم إطلاق سراح المناضلين الذين حكموا في مؤامرة 1963 وكان من بينهم الفقيه "محمد البصري" و "عمر بن جلون" و "مومن الديوري ". وأختتم المقال بالتأكيد علي أن كل التطورات التي عرفتها الحركة الطلابية المغربية، لم تكن منفصلة عما كان يجري أنداك من ثورات و انتفاضات في العالم مثل " كوبا و الثورة الثقافية الصينية " فضلاً عن السياق العام للحركة الطلابية العالمية في أغلب مدن أوروبا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
