عناصر مشابهة

التعليم والمؤسسات التعليمية في المغرب الأوسط من خلال كتاب المعيار للونشريسي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:دورية كان التاريخية
الناشر: مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر
المؤلف الرئيسي: حسبلاوي، نسيم (مؤلف)
المجلد/العدد:س10, ع37
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
التاريخ الهجري:1438
الصفحات:104 - 114
DOI:10.12816/0045094
ISSN:2090-0449
رقم MD:878542
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 06657nam a22002417a 4500
001 1627548
024 |3  10.12816/0045094  
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 209841  |a حسبلاوي، نسيم  |e مؤلف 
245 |a التعليم والمؤسسات التعليمية في المغرب الأوسط من خلال كتاب المعيار للونشريسي 
260 |b مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر  |c 2017  |g سبتمبر  |m 1438 
300 |a 104 - 114 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a الموضوع الذي بين أيدينا يندرج ضمن المواضع الثقافية العامة، إلا أنه يتخصص من حيث مصدرية المعلومات من جهة، والجغرافية من جهة ثانية، أما بالنسبة للمصدر فهو كتاب فقهي هام يندرج ضمن "كتب النوازل" التي تعتبر من المصادر الجديدة في استنباط المعلومات التاريخية، وهو كتاب "المعيار المعرب والجامع المغرب عن فتاوى علماء إفريقية والأندلس والمغرب"، وقد قمت بتعريف صاحبه تعريفاً وافياً، وهو أحمد بن يحيى الونشريسي المتوفى سنة (914ه/ 1508م)، وأما بالنسبة للخصوصية الجغرافية تمثلت في الاقتصار على "المغرب الأوسط" فقط، حتى أبتعد قدر المستطاع عن الحشو والتعميم قسمت الموضوع إلى أربع عناصر: أولها، المؤسسات التعليمية: والتي ذكرت منها المساجد والمدارس والزوايا، والتي توزعت عبر كامل تراب المغرب الأوسط، خاصة تلمسان وضواحيها لكونها قاعدة الدولة الزيانية (بني عبد الواد)، ثانيها: الأستاذ أو المعلم أو المؤدب الذي كان يعين في المساجد والمدارس لتعليم القرآن واللغة العربية، وقد خصصت له "أجرة" شهرية من الأحباس (الأوقاف) التي كانت توقف على هاتين المؤسستين، أو كان يجمعها له أولياء الطلبة في القرى والمداشر، ثالث هذه العناصر: الطلبة او الصبيان الذين كانت عائلاتهم تصر على إرسالهم في الصغر إلى إحدى دور التعليم المتوفرة في المكان الذي يعيشون فيه، لحفظ القرآن الكريم وتعلم الكتابة مع اللغة العربية، وأما آخرها فكان عنوانها: مستجدات تعليمية: سماها الونشريسي "بدعاً" منها ما كانت مستحسنة ومنها المستقبحة، وقد أجملت أهمها في النقاط التالية: -كثرة التدوين والتأليف - بناء المدارس - نبذ العلوم العقلية عامة، وعلم الكلام خاصة - سلبية وأضرار النقل من المختصرات - اتخاذ الكراسي في المساجد بدل الجلوس على الحصير- ذم علماء السلطان - ذم التقليد - ذم التبرك بقبور العلماء والصالحين - تصدر الجهال للفتوى. وأخيراً؛ أشير إلى أني عرفت في هذا المقال بحوالي ١٥ فقيها وعالما من علماء المغرب الأوسط، ممن تصدروا الإجابة على النوازل والمسائل الخاصة والعامة. التي كانت تطرح هنا أو هناك في مناطق المغرب الأوسط.  |f This topic falls within the general cultural context, but it is specialized as a source of information on the one hand, and geography on the other hand. As for the source, it is an important jurisprudential book, which fall within 'books of issues' which is one of the new sources in deducing the historical information. It is the book "The Arabized Standard and the westernized Collector on Fatwas of African Scholars, Andalusia, and Morocco" , I have defined its owner in a comprehensive manner. It is Ahmed ibn Yahya al-Winchrisi who died in 914 AH / 1508 AD. As for geographical specificity, it was limited to " Maghreb al-awsat" only, as far as possible from padding and generalization, I divided the subject into four elements. The first of these was the educational institutions, which included mosques, schools and quicksilvers, which were distributed throughout the entire Maghreb al awsat, especially Tlemcen and its environs, as it is the base of the Zayyanid Dynasty (Bani Abd al-Wad). The second was the teacher, or tutor who was appointed in mosques and schools to teach the Quran and the Arabic language. Awkaf has allocated to him a monthly "salary" that was supervising on these two institutions. This salary might have been collected by the parents of students in villages. The third element: students or boys whose families insisted on sending them to one of the available education institutions where they live, to memorize the Holy Quran and learn to write with the Arabic language. The last element was: educational updates: Al-Winshriyya called it "Bada'a", some of it was good and others were bad. The most important of which were as follows: Many blogging and writing, building schools, denial of general intellectual science, and special speech science – negativity and damage of transferring from abbreviations - taking chairs in mosques instead of sitting on mats - calumniate the scholars of the Sultan – defaming tradition – denigrating to ask the favor of the graves of scholars and righteous - telling fatwa by the ignorant . Finally, I mentioned that in this article about 15 jurists and scholars of Maghreb al Awsat scholars, who answered many questions in this area.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018\n 
653 |a تاريخ التعليم  |a المؤسسات التعليمية  |a المغرب الأوسط  |a اللونشريسي، أحمد بن يحي، ت. 914 هـ. 
692 |a تاريخ التعليم  |a المغرب الأوسط  |a الونشريسي  |a كتاب المعيار  |a المؤسسات التعليمية 
692 |a الونشريسي 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 013  |e Historical Kan Periodical  |f Dawriyyaẗ Kān al-Tārīẖiyyaẗ  |l 037  |m س10, ع37  |o 1165  |s دورية كان التاريخية  |v 010  |x 2090-0449 
856 |u 1165-010-037-013.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 878542  |d 878542