عناصر مشابهة
تصعيد إسرائيلي على مسارات متزامنة في القدس بعد قرار ترامب
| المصدر: | مجلة الدراسات الفلسطينية |
|---|---|
| الناشر: |
مؤسسة الدراسات الفلسطينية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع114 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | لبنان |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| الصفحات: | 213 - 216 |
| DOI: | 10.12816/0046759 |
| ISSN: | 2219-2077 |
| رقم MD: | 878457 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | كشف التقرير عن "تصعيد إسرائيلي على مسارات متزامنة في القدس بعد قرار ترامب". وأوضح التقرير أن قرار الرئيس الأميركي "دونالد ترامب" الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، قد فتح شهية المسؤولين في اليمين الإسرائيلي الحاكم، للعمل على استكمال ما تبقي من المشروع الإسرائيلي، في المدينة بعيداً عن الضجيج الإعلامي، فمنذ صدور القرار الأميركي في (6) كانون الأول/ ديسمبر (2017)، كان يمكن ملاحظة حراك إسرائيلي على (6) مسارات أساسية هي "أولاً: منع أي نشاطات فلسطينية في مدينة "القدس"، ثانياً: السعي لتغيير الواقع التاريخي في البلدة القديمة، ثالثاً: تعزيز الاستيطان حول البلدة القديمة، رابعاً: تصعيد الهجمة ضد السكان المقدسيين، خامساً: تعزيز التعاون بين المتطرفين والشرطة خلال عمليات اقتحام المسجد الأقصى، واستهداف المؤسسات الكنسية، سادساً: السعي الحثيث لصوغ وتمرير قوانين تحسم مصير مدينة "القدس". كما أكد التقرير على أن انتهاء الوضع القائم بشأن الكنائس رافقه استمرار انتهاك الوضع القائم في المسجد الأقصى، عبر تصعيد الاقتحامات الإسرائيلية للمسجد، وتقييد نشاط دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس لترميم المسجد. واختتم التقرير بالتأكيد على أنه بموجب صيغ القوانين الإسرائيلية المطروحة، فإنه سيتم فصل أحياء مقدسية يقطنها أكثر من (150.000) عن القدس، وضم مستعمرات يهودية يقطنها أكثر من (150.000) مستوطن إلى المدينة، بما يعزز بشكل كبير الميزان الديموغرافي في المدينة لمصلحة إسرائيل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
