عناصر مشابهة

ألعاب الطفولة في مراكش "يا كيس كيس النحلة ... يا بو رجيلة وحدي" من أجل مقاربات تربوية لمفهوم اللعب وأنواعه

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:التراث المغربي الأصيل
الناشر: الجامعة الوطنية لجمعيات الملحون والفنون التراثية والصوفية
المؤلف الرئيسي: القنور، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع4
محكمة:نعم
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:155 - 165
ISSN:2336-0526
رقم MD:877375
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:"كشف المقال عن ألعاب الطفولة في مراكش ومقاربات تربوية لمفهوم اللعب وأنواعه. فيتصل اللعب اتصالا مباشراً بحياة الأطفال أكثر من غيرهم حتى أنه يشكل محتوي حياتهم وتفاعلهم مع البيئة فهو أداه انماء لشخصية الأطفال وسلوكهم واللعب في سنوات الطفولة وسيط تربوي يعمل على تشكيل الطفل في هذه المرحلة التكوينية الحاسمة من النمو الإنساني، وللعب تعريفات عديدة كلها تربطها رباط مشترك من الصفات هي الحركة والنشاط والواقعية فاللعب نشاط حر موجه أو غير موجه يكون على شكل حركة أو عمل يمارس فردياً أو جماعياً ويستغل طاقة الجسم الحركية والذهنية. وأوضح المقال أن اللعب أنماط وأشكال ومنها اللعب التمثيلي الدرامي على غرار البوليس والشفارة فيعتبر هذا النوع من أبرز أنواع اللعب لدى أطفال الروضة في هذه المرحلة من العمر فركن المنزل والطبيب والدكان وغيرها من مراكز في الروضة هي على جانب كبير من الأهمية من اجل القيام باللعب التمثيلي لهذا وجب إثراؤها بالأثاث والأدوات والمواد اللازمة لتتاح الفرصة للطفل باللعب بها والقيام بألعاب التظاهر والأدوار المختلفة، كما أوضح أثر اللعب التعبيري الفني تتمثل في النشاطات التعبيرية الفنية التي تنبع من الوجدان والتذوق الجمالي والإحساس الفني حيث يمارس الطفل أنشطة فنية مختلفة كالرسم والتلوين التلصيق والغناء والموسيقي كما تفسح هذه الأنشطة للطفل فرصة التعبير عن مشاعره بحرية وإبداع دون قيود. ثم تطرق المقال إلى اللعب الاجتماعي فهناك ثلاثة أنواع ألعاب شائعة ألعاب الحركة القائمة على الجهد العضلي والحركات المتتابعة والخفة الجسمانية طاب الفول والغميضة وحريقو والسركوس أو الجانطا وفريع الشبكة وكرة القدم وغيرها وألعاب التركيز والاعتماد على الذكاء والبي والدومينو والبينو والمالة وما شابه ذلك ثم ألعاب الحاسوب الحالية خاصة الهادفة وليست تلك التي تدمر الآثار والمساجد والمعابد ومنازل المساكين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"