عناصر مشابهة
الآلات الفلكية في الحضارة الإسلامية
| المصدر: | تراثيات |
|---|---|
| الناشر: |
دار الكتب والوثائق القومية - مركز تحقيق التراث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع19 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الصفحات: | 111 - 135 |
| رقم MD: | 877149 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | هدف البحث إلى التعرف على الآلات الفلكية في الحضارة الإسلامية. أوضح البحث بداية دخول علم الفلك إلى الحضارة الإسلامية زمن العباسيين (750 – 1258م)، وكانت المرحلة الأولى لعلم الفلك مرحلة فارسية ثقافياً، نقلت عن طريق الثقافة والاحتكاك، وهي تتأكد لنا مع ظهور أسماء، مثل: نوبخت الفارسي، والفزاري، ويعقوب بن طارق، وغيرهم. كما كشف البحث عن وجود العديد من الرسائل حول الأقسام الرئيسية لعلم الفلك وهي: (علم الهيئة أو علم الفلك النظري – علم الزيجات أو الفلك الرياضي – علم الميقات وهو كما يعرفه ابن الأكفاني – علم الآلات – علم أحكام النجوم). واختتم البحث بالإشارة إلى تلخيص الصورة العامة للآلات الفلكية في الخلافة العباسية في نقطتين هما: الأولى: الآلات الفلكية الرصدية، والتي بنيت لمهام محددة، والثانية: الآلات الفلكية التي كانت ذات الهدف الرمزي، مثل الإسطرلاب والكرة، والتي كانت بحوزة المنجمين وغيرهم، وكان هناك بعد آخر، وهو الانتفاع من الفلك في الشئون الدينية، أما بالنسبة لأنواع الآلات الفلكية فيمكننا تصنيفها إلى أصناف رئيسة تبعاً لنوعها، وهي: (الآلات الكروية – آلات التسطيح وهي تشمل الإسطرلاب، والأرباع الناتجة عن الأسطرلاب مثل ربع المقنطرات – أرباع حساب المثلثات – الآلات الشاملة لجميع العروض – آلات الرصد – آلات القبلة – المزاول). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
