عناصر مشابهة
تعارض طبعات متون التراث العربي الإسلامي وأثره على الدراسات التراثية
المصدر: | تراثيات |
---|---|
الناشر: |
دار الكتب والوثائق القومية - مركز تحقيق التراث
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | ع18 |
محكمة: | نعم |
الدولة: | مصر |
التاريخ الميلادي: | 2015 |
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 53 - 58 |
رقم MD: | 877118 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | HumanIndex AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: | هدفت الدراسة إلى الكشف عن تعارض طبعات متون التراث العربي الإسلامي، وأثره على الدراسات التراثية. وأوضحت أنه لم يكن ضبط النص العلمي وإخراجه في أبهى حلة، أعسر عند الخلف منه عند السلف، فشاق هو أينما كان ومتى كان. وأشارت الدراسة إلى أنه ربما كان التأليف أيسر بكثير من إصلاح كلمة واحدة، كما هو عند الجاحظ بقوله في الحيوان: ولربما أراد المؤلف أن يصلح تصحيفا أو كلمة ساقطة فيكون إنشاء عشر ورقات من حر اللفظ وشريف المعنى، أيسر عليه من إتمام ذلك النقص حتى يرده إلى موضعه من اتصال الكلام. وأكدت الدراسة على أن هناك من رأى أن في حرق مسودته بعيوبها، وإعادة تأليفه ثانية أهون من إصلاحها، كما ذكر الخانجي: محمد بن محمد البوسنوي الحنفي المتوفي نحو 1365 في نهاية مسودة كتابة أخبار مصر وتاريخها. واختتمت الدراسة بقول المسعودي في مروج الذهب: لولا تقييد العلماء خواطرهم على الدهر؛ لبطل أول العلم وضاع أخره. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|