عناصر مشابهة

التراث عند طه حسين

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:تراثيات
الناشر: دار الكتب والوثائق القومية - مركز تحقيق التراث
المؤلف الرئيسي: نصار، حسين (مؤلف)
المجلد/العدد:ع17
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2015
التاريخ الهجري:1436
الصفحات:9 - 21
رقم MD:877086
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على التراث عند طه حسين. وأشارت الدراسة إلى أن ثقافة طه حسين تكشف عن أن طه حسين غاص في أغوار الثقافة العربية قديمها وحديثها وخاصة في أنواع الثقافة الإغريقية (اليونانية القديمة) واللاتينية (الرومانية) والفرنسية وتعرف ما حملته هذه الثقافات من غيرها. كما أشارت إلى أن طه حسين أعلن أثناء نقده لإحدى قصائد أحمد شوقي أن ذوق المصريين المحدثين ذوق معقد. وأوضحت الدراسة أن طه حسين يري أن الأدب العربي شعره ونثره وعمله وفلسفته لا يمكن بحال من الأحوال أن يقل عن الآداب الأربعة القديمة بل هو متقدم على اللاتيني والفارسي. كما أوضحت أن لمقالات طه حسين نتيجتين قيمتين: الأولى أنها جلته ناحية من نواحي تاريخ الأدب العربي لم تكن واضحة، والأخرى: أن فيها ضرباً من مناهج البحث. وركزت الدراسة على الصعاب والعقبات التي تواجه من يطلع على الأدب القديم. كما ركزت على طريقه تعامل طه حسين مع مادته أثناء الكتابة. وسلطت الدراسة الضوء على نعى طه حسين للأدب الحديث والتراث معاً في كتاب " خصام". كما سلطت الضوء على قدرة الأدب الحي على البقاء ومناهضة الأيام. وقارنت الدراسة بين الأدب العربي والأدب اللاتيني والأدب الفارسي والأدب الروماني والأدب اليوناني. واختتمت الدراسة بتوضيح أن الأدب اليوناني هو الأدب الذي يمكن أن يقال فيه " إنه متفوق على الأدب العربي حقا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018