عناصر مشابهة

جماليات رواية نافذ أبو حسنة "عسل المرايا"

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: حمود، ماجدة محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:مج47, ع561
محكمة:نعم
الدولة:سوريا
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:183 - 190
رقم MD:876835
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02747nam a22002057a 4500
001 1625657
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |a حمود، ماجدة محمد  |g Hamoudah, Majdah Mohamed  |e مؤلف  |9 216288 
245 |a جماليات رواية نافذ أبو حسنة "عسل المرايا" 
260 |b اتحاد الكتاب العرب  |c 2018  |g كانون الثاني 
300 |a 183 - 190 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى عرض جماليات رواية نافذ أبو حسنة "عسل المرايا". وأوضحت الرواية أن شخصياتها انتقلت بين أمكنة عدة تتمتع بحضور تاريخي (بغداد، ودمشق) فاعل في وجدان المتلقي، فقد عاش البطل طفولته وشبابه المبكر في دمشق؛ لهذا كان يشتاق إليها، أما بغداد فقت بدت مدينة واسعة ومثقلة بالهموم حين زارها "عبد الرحمن"، وأشار إلى أن هذه المدينة التي اعتادت الصمود في وجه أعدائها ومقاومتهم قبل سقوطها، باتت، بعد أن نخرها الاستبداد والفساد وقهر الحصاد، قابلة للسقوط بسرعة مؤلمة. كما رصدت الرواية بؤس لحظات الهزيمة التي عاشها الإنسان العربي (منذ النكبة إلى اليوم)، لكنها سلطت الأضواء على لحظة زمنية بالغة الحساسية، توحي بانهيار روح الأمة؛ لهذا عاشت الشخصيات فضاء زمنياً متوتراً. كما أظهرت أن الهوية الفلسطينية تتجسد عبر صوت اللاجئ (عبد الرحمن)، دون أن ينغلق على هم قضيته فقط، بل ربطها بالهم العربي، وبين أن الانهيار العربي، الذي نعيشه اليوم، انعكس سلباً على قضيته، فقد اعتني برسم مراحل حياته البائسة. وختاماً توصل المقال إلى أن الروائي منح الشخصية تنوعاً لغوياً، حسب الحالة، فهي تارة تستخدم لغة المنطق، وتارة لغة حساسة أقرب إلى الشعر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الأدب العربي  |a الروايات العربية  |a النقد الأدبي  |a أبو حسنة، نافذ، ت. 2020 م. 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 029  |l 561  |m مج47, ع561  |o 0732  |s الموقف الأدبي  |t The literary position  |v 047 
856 |u 0732-047-561-029.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 876835  |d 876835