عناصر مشابهة

التذكير والتأنيث حملا على المعني في ضوء سورة البقرة: دراسة تفسيرية تحليلية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة
المؤلف الرئيسي: النشاوي، محمد السيد عبدالعظيم (مؤلف)
المجلد/العدد:ع33, ج1
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2016
التاريخ الهجري:1438
الصفحات:391 - 543
DOI:10.21608/bfsa.2016.6702
ISSN:2537-0766
رقم MD:876598
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى الكشف عن التذكير والتأنيث حملا على المعني في ضوء سورة البقرة دراسة تفسيرية تحليلية. واستخدم البحث المنهج الاستقرائي، التحليلي. وتكون البحث من مقدمة وفصلين، تناول الفصل الأول التعريف بظاهرة الحمل على المعني، ومعني الحمل لغة واصطلاحا، وصيغ الحمل على المعني، آراء العلماء في ظاهرة الحمل على المعني، البداءة بالحمل على المعني ثم على اللفظ في القرآن. وتطرق الفصل الثاني إلى التذكير والتأنيث حملا على المعني في ضوء سورة البقرة، تذكير المؤنث حملا على المعني في غير (من) و(ما)، تأنيث المذكر حملا على المعني في (ما)، تأنيث المذكر حملا على المعني في غير (من) و(ما). وأكدت نتائج البحث على أن الحمل على المعني باب جائز واسع، كثير الاستعمال لدي العرب، خرجوا عليه كثيرا من المسائل المخالفة للقواعد النحوية المطردة غالبا وهو في كلامهم أكثر من أن يحصي، وتعدد صور الحمل على المعني وتعدد مواضعه في القرآن الكريم، وهذا لون من ألوان بلاغة القرآن وإعجازه. كما أكدت النتائج على أن لتذكير المؤنث باب واسع جدا لأنه رد فرع إلى أصل لكن تأنيث المذكر أقل شيوعا من الأول لأنه رد أصل إلى فرع، وكثرة الأسرار والنكات البلاغية لظاهرتي تذكير المؤنث وتأنيث المذكر حملا على المعني في تفسير آيات القرآن الكريم، وأن حل كثير من المشكلات التي ترد على آيات القرآن مثل: مجيء الفاعل أو نائبه مؤنثا والفعل لم تلحقه علامة تأنيث أو العكس، ومجيء الموصوف مؤنثا والوصف مذكر، أو عود الضمير المذكر على لفظ مؤنث أو العكس إلى غير ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018